الصفحه ٤٦ : فكرت
مع نفسي ليت شعري ما هي البشارة التي يحملها تصرم العمر لنكتفي بها كدلالة على
إنقضاء العالم.
لنفرض
الصفحه ٣٥ : الحقيقي» من قبيل
الحشرة المصرية إلى الفيل الهندي بصفتهما الإله الذي ينبغي أن يعبد على حدّ تعبير
المؤرخ
الصفحه ١١٤ : أنّه ثم العثور في الثلوج القطبية والتي تدّل أغطيتها على أنّها تعود إلى
ما قبل آلاف السنين على سمكة
الصفحه ٢٠٧ : بدن للإنسان ، وهنالك عدّة آيات أخرى تؤيد هذه الحقيقة. وعليه
نخلص إلى هذه النتيجة : إنّ ما يعود يوم
الصفحه ٢٠٣ : التراب جزءاً من الأرض ثم يتبدل بعد إمتصاصه من قِبل جذور
الاشجار تدريجياً إلى نبات أو ثمرة فيتغذى عليها
الصفحه ١٩٤ :
ملاحظة مهمّة
هل من تلازم بين
إثبات القيامة وعالم ما بعد الموت وإستقلال الروح؟ وإن أنكرنا إستقلال
الصفحه ٨٨ :
السابقة وقد دفن في أعماق الأرض بفعل مختلف الحوادث التي مرّت على الأرض ، وقد
تحولت إلى فحم أسود إثر ظروف
الصفحه ١٠٦ :
إحدى مدن آسيا
الصغرى (تركيا الحالية وهي قسم من روما الشرقية القديمة) تقع على بعد أربعين ميلاً
إلى
الصفحه ٢٣٩ : كلماتنا المحدودة في هذه الحياة لأعجز من أن تصور الحقائق الخارجة عن دائرة
الحياة الدنيا ، وعليه فلابدّ من
الصفحه ٢٠٠ :
الحياة من جديد
حين يداعبها نسيم الربيع وتتساقط عليها قطرات المطر (وقد أوردنا الآيات المتعلقة
بذلك
الصفحه ٥٦ :
الإشارة إلى هذا
الأمر لأكثر من ١٤٠٠ مرّة في القرآن ، وإليك بعض تلك النماذج.
١ ـ صرّح القرآن
الصفحه ٦٥ :
الزلزلة ، وعاد كل
شيء إلى سكونه ، لم يكن لهذه الزلزلة من أثر سوى أنّها غيرت قطبي العالم فقد أصبح
الصفحه ٣٩ : صحراء الحجاز القاحلة فصرخ من أعماقه «لأخصمن محمداً»
وأثبت له إستحالة ما يزعم بخصوص إحياء الأموات
الصفحه ٧٩ : العظيم ، أمّا
جزئيات ذلك فما زالت من الأسرار التي لم يقف كنهها العلماء لحدّ الآن.
* * *
وبناءاً على
الصفحه ٧٧ : البالي سيكتسب الحياة مرّة أخرى ويعود الإنسان شاباً حيوياً
طرياً ، يالها من خرافة عجيبة! ...
قسماً بهذه