الصفحه ١٠٤ : تبدلت كل العادات والتقاليد والأعراف والحياة السائدة آنذاك ـ إضافة
إلى إطلاعهم على تلك القضية التاريخية
الصفحه ٢٥١ : الآيات القرآنية هي شاهد آخر على
الموضوع (١). هذا من جانب.
ولكن من جانب آخر
يستفاد من بعض آيات القرآن
الصفحه ٢٤٠ : ) كما فيها أنهار من الخمرة التي تشتمل على اللذة
دون السكر والعفونة : (فِيهَا انْهَارٌ مِنْ
مَاءٍ غَيْرِ
الصفحه ٢٥٢ : الإنسان
ويجعله يعيش الجذبات الإلهية.
بينما يبث من
المرسلة الثانية صوت مزعج ومؤذي يسبب تعب الروح وإرهاقها
الصفحه ٧٠ :
على ضوء أعماله.
وعليه فليس هناك
أي كتاب سماوي ولا نبي إلّاوقد إستندت دعوته إلى الموضوعين
الصفحه ٢٣٦ : الموضوع
على المواد الغذائية في بدننا ، لأنّ المواد الغذائيةفي أبداننا تتحد مع الاوكسجين
فتنبعث منها طاقة
الصفحه ١٠٣ : القيامة؟
هل
يقر العلم مثل هذا النوم الطويل ، وهل من دليل على ذلك؟
تطالعنا في القرآن
الكريم سورة الكهف
الصفحه ١١٩ : أبعد ممّا تشاهدونه من هذا التبدل السريع الذي تتحول بموجبه النطفة إلى
إنسان ، وعليه فكيف يمكن للإنسان
الصفحه ١٧٩ : بدنه وهو دائم النظر إلى عينيه ويلقّنه باستمرار «الآن ستنام» و«ستنام
سريعاً» وما إلى ذلك من العبارات وقد
الصفحه ٩٣ :
متنوعة للعودة إلى الحياة في هذا العالم والتي نراه بأعيننا أو نمر عليها بينما لا
ندقق فيها.
القرآن
الصفحه ١٦٠ : خارجي للظواهر الروحية وأنّها تنبهنا إلى الأوضاع الخارجة عن وجودنا.
ولتوضيح هذا
الكلام لابدّ من الإشارة
الصفحه ١٢٤ : ، يشهد أيضا باعتقادهم الراسخ
بالحياة التي تعقب الموت.
والشاهد على ذلك
الآثار التي وصلتنا من الإنسان
الصفحه ٢١٨ :
لعالمنا كنسبة هذا
العالم إلى عالم الجنين ، وعليه فليس من العجيب ألّاتستطيع الألفاظ والمفردات التي
الصفحه ٣٧ :
الإبقاء على سرور أرواح الأموات من خلال تجديد ذكرياتهم الماضية.
فكل هذه الأمور
تشير إلى أنّ أتباع
الصفحه ١٥٥ :
إلى أنّ وزن أدمغة المفكرين عامّة أكثر من الحدّ المتوسط (الحدّ المتوسط لدماغ
الرجال حدود ١٤٠٠ غم وأقل