الصفحه ٢٩٥ :
مقدمة
إننا وقبل أن نترك
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ، والذي اكتفينا فيه بما أوردناه من
الصفحه ٣١ :
قلب رجل واحد ، مع
أنه نزل بلغتهم.
إنه كلام معجز ،
وليس من صنع البشر ، إنه القرآن الكريم ، كلام
الصفحه ١٢٧ : يتخرجون كل عام حفظة للقرآن الكريم ، من ماليزيا ، في
جنوب شرق آسيا ، إلى مكة قلب جزيرة العرب ، وفي معظم
الصفحه ١٤٩ : لم تتخلف آية واحدة
من آياته على توالي الأيام ، وكر السنين والأعوام ..
ولكن .. هل نزل
القرآن الكريم
الصفحه ١١٩ : .
إذن فهو يخاطب كل
من في الأرض ، من عربي وأعجمي ، ومشرك وكتابي ، وملحد ومادي.
وأنزل عليه القرآن
الكريم
الصفحه ٦٩ : ولا يبلى ، ولا تزيده الأيام إلّا شدة
وقوة ، وظهورا ووضوحا.
وجوه الاعجاز في
القرآن الكريم
إن وجوه
الصفحه ٩٧ : ، ونبوءات القرآن الكريم .. التي تحققت حرفا حرفا ،
رغم أنها نزلت في أقسى الظروف وأعتاها على محمد
الصفحه ١٦٦ : : إننا نؤمن بأن الإنجيل والتوراة من الكتب الإلهية ، كالقرآن الكريم ،
ولذلك توجد فيها قبسات من العلم
الصفحه ٢٨٩ : في القرآن الكريم من الآيات التي يظهر فيها الإعجاز
العلمي ، وإنما هو بعضها ، يتم فيها أحدنا ـ نحن
الصفحه ١٠ : الإعجاز ، بل من أعظم أنواع الإعجاز وأظهرها ، أن
يكون القرآن الكريم معجزا لكل إنسان ، في كل زمان ومكان
الصفحه ١٣٤ : ، وحلقوا رءوسهم وقصروا ، آمنين مطمئنين ، مصداقا لما
أخبر الله به في القرآن الكريم.
(لَتَدْخُلُنَّ
الصفحه ١٢٨ : يسمع القرآن ، ويتعلم تجويده ويحفظه ، بعد أن سجل القرآن
الكريم على الاسطوانات ، ثم على الأشرطة ، بأصوات
الصفحه ١٣١ : بيناه.
وبعد الهجرة نزلت
آيات القرآن الكريم ، ليس فقط بالتحدي للمشركين بسورة واحدة من سور القرآن ، بل
الصفحه ٣٣ :
بالقرآن :
لقد وقع التحدي
بالقرآن الكريم على ثلاث مراحل ، وبطريقة التدرج في هذا التحدّي ، يتحدّى العرب أن
الصفحه ٣٢ : ).
فقد طلب الله من
العرب أن يأتوا بسورة من مثل سور القرآن الكريم ،