الصفحه ٩ : الإيمان
والإذعان ... فتنبه كثير من علماء المسلمين إلى آيات الإعجاز العلمي في القرآن
التي كانت قد نطقت منذ
الصفحه ٢٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم في القرآن ، وقرأها عليهم ، لقالوا له : إن ما جئتنا به
كلام عادي ، ليس فيه
الصفحه ٣٨ : الذين بعثوه عنهم رسولا ومفاوضا ، إلّا أنه كان قد سمع ما سمع ، فأثر
القرآن في نفسه وجوارحه ، حتى بدا ذلك
الصفحه ٥٠ : ، قالوا : إننا لا نعارض في أمر
النبوّة والرسالة ، ولا في أمر القرآن والإعجاز ، وإنما نعارض أن يكون المرسل
الصفحه ٦٧ :
إدراكا بيّنا ،
بحيث يستدلون من خلالها على إعجازه ، ليكون القرآن المعجزة الناطقة لكل إنسان ، في
كل
الصفحه ٧٨ :
الحكمة الموجودة
في القرآن ، وفي العصر الحديث ، وأدركها وحفظها ، لما قيل : إنه أتى بالمعجزة أو
الصفحه ٨٠ : الكلام عن الإعجاز في القرآن
، قال :
وهذا قول باطل ،
وزعم كاذب. وسمعت والدي ـ رحمهالله ـ يقول : إن هذا
الصفحه ٩٨ :
نبوءات القرآن
لنستمع الآن إلى
نبوءات القرآن .. وإخباره عن الأمور الغيبية في المستقبل ، والظروف
الصفحه ١٠٢ : القرآن في مكة ، ورأينا كيف وقع ما أخبر به
القرآن مع أن كل الظروف كانت ضد ما أخبر عنه حينما جاء الخبر
الصفحه ١١٠ : الأمة البعيدة ، والديار النائية ، وأصحابه يسامون
أشد أنواع العذاب في مكة ..؟.
وكيف ينزل القرآن
بمثل
الصفحه ١١٧ : هذا
القرآن من صنع رسول الله لكان مخادعا نفسه قبل أن يكون مخادعا لأصحابه ، في مثل
هذه الآية ، ومثل هذا
الصفحه ١٢٩ : كتاب الله ..؟.
أو ليس هذا دليلا
على أن هذا القرآن من عند الله ، ومن كلامه ، لا من كلام البشر ، وإلا
الصفحه ١٣٣ :
٧ ـ الاخبار عن دخول
مكة
لقد رأينا في
الفقرات السابقة كيف أن نبوءات القرآن كلها قد وقعت على نحو
الصفحه ١٣٨ : الحبشة ، وعرضوا في القصة المعروفة التي تعقبهم بها
المشركون ـ عرضوا حقيقة الإسلام التي جاء بها القرآن لم
الصفحه ١٦٢ : في القرآن حقيقة؟.
لو كان الأمر كذلك
، فاكتب شهادة مني أن القرآن موحى به من عند الله.