الصفحه ٣٤٥ :
المكابرة والعناد
وحميتكم لمذاهبكم الباطلة حمية الجاهلية وانضمامكم إلى فئة الشيطان دون معسكر
القرآن
الصفحه ٣٤٨ : يلتقي من كان مشايعا للضلالة سفاها وجهلا ، ومن كان ناصرا لمقتضى القرآن ،
كيف يلتقي منهجنا ومنهجهم وهما
الصفحه ٣٧٨ :
الإسلام حزب
الله والقرآن
وسببتموهم ثم
لستم كفأهم
فرأوا مسبتكم من
النقصان
الصفحه ٣٨٠ : المدعو بالجهم بن صفوان ، ولم يأمنوه على العلم والهدى
والآثار والقرآن ، وقد كان جديرا بهذا الاتهام حيث
الصفحه ٣٩٤ :
هذا وليسوا في
بيان علومهم
مثل الرسول
ومنزل القرآن
والله لو
الصفحه ٤١١ :
اع الرسول
وتابعوا القرآن
عرفوا الذي قد
قال مع علم بما
قال الرسول فهم
أولو
الصفحه ٤١٢ :
والعرش أخليناه
منك فلست فو
ق العرش لست
بقابل لمكان
وكذاك لست بقائل
القرآن بل
الصفحه ٤١٨ : شأن.
* * *
وأشهد عليهم أنه
سبحانه
متكلم بالوحى
والقرآن
سمع
الصفحه ٤٢٧ :
وجعلت قلبي واعي
القرآن
وكتبت في قلبي
متابعة الهدى
فقرأت فيه أسطر
الإيمان
الصفحه ٩ : صفوف
أهل العلم والإيمان ، وأن لا يتحيز إلى مقالة سوى ما جاء في السنة والقرآن ، فكأن
قد كشف الغطا
الصفحه ١٩ : مشهورة
بالحجاز ، ذات الستور : الكعبة المشرفة ، القران : الاحرام بالعمرة والحج معا.
الشرح
: يتخيل الشيخ
الصفحه ٧٣ :
إلا طوائف
بالحديث تمسكت
تعزي مذاهبها
إلى القرآن
الشرح
: بعد أن فرغ الشيخ
من
الصفحه ٧٩ :
يتكلم الرحمن
بالقرآن
لو كان فوق
العرش رب ناظر
لزم التحيز
وافتقار مكان
الصفحه ٨٢ : ، وأنه يتكلم بمشيئة ، وأن القرآن كلامه على
الحقيقة ، وأنه منه بدأ بلا كيفية قولا وأنزله على رسوله وحيا
الصفحه ٩٢ : غابر القرون والأزمان.
* * *
ولنا ملوك
قاوموا الرسل الألى
جاءوا بإثبات
الصفات