الصفحه ٩٠ : المعرفة عقد الضميرفي
القلب ، بإخراج ذات اللّه عن كل موهوم ومهجوس ومحسوس ، وطرق الحق واضحة ، وعلاماته
لائحة
الصفحه ١١٣ : أميرالمؤمنين عليهالسلام
قال : « إن من حق العالم : أن لاتكثر السؤال عليه ، ولا تسبقه بالجواب ، ولا تلح
عليه إذا
الصفحه ١٤٨ :
لمن وفقه اللهّ
تعالى لأداء حق المؤمن ».
وقال أميرالمؤمنين عليهالسلام : « فرض الله الاثرة ، فقال
الصفحه ١٤٩ :
علمه بما لابدّ له منه ، ومن ورعه غض بصره وعفة بطنه ، ومن حسن خلقه كفه أذاه ، سخائه
بره بمن يجب حقه
الصفحه ١٥٣ : ، واذا غضب لم يخرجه غضبه من الحق ، وإذا
قدر لم يتناول ما ليس له » (٢).
وقال عليهالسلام
: « ثلاث من كن
الصفحه ١٥٩ : يحسد ، ولا يطعن ، ويعترف
بالحق وإن لم يشهد عليه ، ولا ينابز بالألقاب ، في الصلاة متخشع ، وإلى الزكاة
الصفحه ١٦٣ : ، ولا يجحد ما عليه ، يعترف بالحق قبل
أن يشهد به عليه ، لا يضيع ما استحفظ ، ولا ينابز بالألقاب ، لا يبغي
الصفحه ٢٠٨ : ».
« ومن ضاق صدره لايصبرعلى أداء حق ».
« من كسل لم يؤد حق الله ، ومن عظّم
أوامر الله أجاب سؤاله ».
« من
الصفحه ٢٢٥ :
سوطي (١) وقبال نعلي (٢) حسن ، فهل ترهب ذلك عليَّ؟
قال : كيف تجد قلبك؟ قال : أجده عارفاً
للحق
الصفحه ٢٨٣ :
ناظراً متأملاً
حاكماً عادلاً ، متفطناً للمحبة والبغضة ، هاجراً للهوى والعصبية ، باحثاً عن الحق
الصفحه ٣٠٩ : ظنّ بك خيراً فصدّق ظنه ، ولا تضيعنّ حق أخيك اتكالاً على
ما بينك وبينه ، فإنه ليس لك بأخ من (٤)
أضعت
الصفحه ٣١٤ : بدّله منه ، ومن ورعه عفة بصره وعفة بطنه ، ومن
حسن خلقه كف أذاه ، ومن سخائه بره بمن يجب حقه ، ومن كرمه
الصفحه ٣٤٤ : ، وأزهد
الناس من اجتنب المحارم ، وأسخى الناس من أدى زكاة ماله ، وأتقى الناس من قال الحق
فيما له وعليه
الصفحه ٣٤٧ :
المؤمن بالحق في الناس لم يدع له صديقاً ، نأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر ، فيشتمون
أعراضنا ويرمونا
الصفحه ٤٢٤ : ، الاّ كتب الله له مكانه صكاً (٣)
بالنار (٤).
ومن شهد شهادة حق ليحيى بها حق أمريء
مسلم ، جاء يوم