الصفحه ٥٠٨ :
٢٨١
أعط أخاك مظلمته ،
فقال : يا رب ، لم يبق من حسناتي شيء
٣٣٨
أنا عند ظن
الصفحه ٨ : ...................................................... ٤٤٩
فصل
ذكر بعضٍ المرجحات التي ذكروها لتقديم أحد الظاهرين على الآخر........ ٤٥٠
منها
: ترجيح ظهور
الصفحه ٩ :
اذا
وجد في كلّ من الخبرين مرجح فالمرجح هو التخيير...................... ٤٥٤
عدم
مرجعية
الصفحه ١٠ : في الشرعيات............................... ٤٦٩
مراد
المخالفين من التصويب
الصفحه ١٩ : ...................................................... ٤٤٩
فصل
ذكر بعضٍ المرجحات التي ذكروها لتقديم أحد الظاهرين على الآخر........ ٤٥٠
منها
: ترجيح ظهور
الصفحه ٢٠ :
اذا
وجد في كلّ من الخبرين مرجح فالمرجح هو التخيير...................... ٤٥٤
عدم
مرجعية
الصفحه ٢١ : في الشرعيات............................... ٤٦٩
مراد
المخالفين من التصويب
الصفحه ٣٤ :
أن الله لا يقبل
دعاء من قلب غافل ».
وختم كتابه بنصائح قيمة للقارئ اللبيب ،
وهي خلاصة معاناة
الصفحه ٥٨ :
ويعلم بمشابهة حال غيره لحاله ، أن حكمه
كحكمة ، وأنه لابد من الإقرار بوجود صانع للجميع ، لبطلان
الصفحه ٦٣ : اللذة حسنة
به (١)؟
فقل : لأن من اللذات ما يكون قاتلاً ، فلا
يكون حسنا.
فإن قال : لم قلت : أو ما يؤدي
الصفحه ١٣٨ : فرح ، ولايطيشبه مرح ، مذكّر العالم ، معلّم الجاهل ، لايتوقع
له بائقة ، ولايخاف منه غائلة ، كل سعي أخلص
الصفحه ١٨٥ : مؤمن إلأ وله باب يصعد
منه عمله ، وباب ينزل منه رزقه ، فإذا مات بكيا عليه ، وذلك قول الله عز وجل : ( فما
الصفحه ١٩٦ : ينقص وأنت لاتحزن ، تطلب ما يطغيك ، وعندك ما
يكفيك.
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كان يأمل
الصفحه ٢٠٤ : :
أذا كان ذواقاً أخوك من الهوى
موجّهة في كل فج ركائبه
فخلّ له وجه الطريق
الصفحه ٢٧٨ : صلوات الله عليه : « الثقة بالله حصن لايتحصن به إلا مؤمن ، والتوكل
عليه نجاة من كل سوء وحرزمن كل عدو