الصفحه ٢٨٩ :
ومن لمم الجن والعنقفير (١)
والصل والحية الأشواكه
وربك أعطاك من
الصفحه ٢٩٠ : ما ألقى من الضيق والهم فقال : « ما
ذنبي أنتم أخرتم هذا ، إنه لما عرض الله عليكم ميثاق الدنيا والآخرة
الصفحه ٣٠٣ : الرضوان ، بين
الأحبة والخلان! فمن أراد منا المزيد ، فلا ينامن من ليله الطويل ، ولا يقنع من
نفسه بالقليل
الصفحه ٣٢٨ : إليه نفيع فأخذ بلجام حماره ، ثم قال له : من أنت؟ قال : « يا هذا ، إن كنت
تريد النسب ، فأنا ابن محمد
الصفحه ٣٣٠ : (١)
الملهوف ، وتحقيق أمل الآمل ، وتصديق مخيلة (٢)
الراجي ، والإستكثار من الأصدقاء في الحياة ، يكثر الباكين بعد
الصفحه ٣٣٧ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من ولي من أمور أمتي شيئاً فحسنت سيرته
، رزقه الله الهيبة في
الصفحه ٣٥٢ : أن من تقدمني ظلم وغشم وجار واستأثر بفيء
المسلمين ، وعلمت من نفسي أني لا أستحل ذلك ، وأن المؤونة
الصفحه ٣٦٥ :
هوى فيها.
طوبى لعبد اتقى فيها ربه ، وقدّم توبته
، وغلب شهوته ، من قبل أن تلقيه الدنيا إلى الآخرة
الصفحه ٣٧١ : إلا
واحد ـ من أحصاها ودعا بها دخل الجنة :
الله (١) ، الرحمن ، الرحيم ، الواحد ، الأحد ، الصمد
الصفحه ٤١٥ : بالفيروزج ، ونقشه : الله الملك ، النظر إليه حسنة ، وهو من الجنة ، أهداه
جبرئيل لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٢١ :
فما لمن غسّله إذا
مات؟ قال : اُغسله من ذنوبه كما ولدته اُمه. قال : يا رب ، فما لمن شيّعجنازته؟
قال
الصفحه ٤٣٧ : سلّط الله
عليه في قبره ناراً تحرقه إلى يوم القيامة ، وإذا خرج من قبره سلّط الله عليه تنيناً
أسود ينهش
الصفحه ٤٥١ : الكسائي ـ وقد سمعه رجل
يحادث عامياً ولا يقيم الإعراب فعجب ـ فقال الكسائي :
لعمرك ما اللحن من
الصفحه ٤٨٩ :
يقظتي ونومي وحضرتي
وسفري ، فيك ـ يا إلهي ـ أستنصر وأستكفي ، ومنك قوة ضعفي ، وإليك من ذنبي أستعفي
الصفحه ٤٩٥ :
إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ
١٤٢ ، ١٤٣
٩٩
٥
ـ المائدة
قَالَ
رَجُلَانِ مِنَ الَّذِينَ