الصفحه ١٧٠ : الله صلىاللهعليهوآله : « من قضى لأخيه المؤمن حاجة ، كان
كمن خدم الله عمره ».
وعن سلمان الفارسي
الصفحه ١٨٢ :
وقيل : الفقير من طمع والغني من قنع (١).
وانشد أمير المؤمنين صلوات الله عليه :
ادفع
الصفحه ١٩١ : الله عز وجل كتم ثلاثة في ثلاثة :
كتم رضاه في طاعته ، حتى لايستصغر أحداً شيئاً من الطاعات ، فلعل فيه
الصفحه ٢١١ : على رسول الله صلىاللهعليهوآله
في مسجده ، فلم أر في المسجد أحداً من الناس إلاّ رسول الله وعلي صلى
الصفحه ٢١٤ : تعدل مائة ألف صلاة
في غيره ، وأفضل من هذا كلّه صلاة يصليها الرجل في بيته حيث لايراه إلا الله عزّ
وجلّ
الصفحه ٢٥٤ :
يا عيسى ، ارهبني رهبتك من السبع والكلب
والموت الذي أنت لاقيه ، فكل هذا أنا خلقته ، فإياي فارهبون
الصفحه ٢٦١ :
ابن ادم فيها على
خطر ، وإن عقل فنظر ، وهو من النعماء على خطر ، ومن البلاء على حذر.
فلو كان
الصفحه ٢٦٣ :
في الظاهر ، لا تدرك
حركتها بالبصر ، ولكن بالبصيرة ، ولقد أحسن من وصفها بقوله فيها :
أحلام
الصفحه ٢٦٩ :
ذلك (١).
وكان أمير ـ المؤمنين عليهالسلام إذا أخذ في الوضوء يتغير وجهه من خيفة
الله تعالى
الصفحه ٢٨٥ : ، فإذا حرم صلاة الليل حرم بذلك الرزق.
وقال عليهالسلام
: « كذب من زعم أنه يصلي الليل ويجوع بالنهار
الصفحه ٣٠٥ :
وقال النبي صلىاللهعليهوآله : « من سره أن ينفس الله كربته
فَلْيُيَسِّر على مؤمن معسر وليدعُ له
الصفحه ٣٠٦ : الأمير بالعطية أطلق من
لساني بالمسألة.
فأعطاها وأجزل ، فقالت له : شكرتك يد
افتقرت بعد غنى ، ولا ملكتك
الصفحه ٣٢٢ : محارم الله ، وعين فاضت من خشية الله
».
وقال صلىاللهعليهوآله
: « الكريم يبتهج بفضله ، واللئيم يفخر
الصفحه ٣٤٣ :
من
كلام أمير المؤمنين عليه السلام
« ألا إن اللسان بضعة من الأنسان ، فلا
يسعده القول إذا امتنع
الصفحه ٣٥٧ : لم يمض إلا أيام حتى نزلت هذه الآية ( لا خير في كثير من نجواهم الا مَن أمر بصدقة أو
معروف أو إصلاح بين