الصفحه ٤٢٠ : يعمله في صحته ، (وينفي عن كل عضو من جسده
ما عمله من ذنب) (٥)
، فإن مات مات مغفوراً له ، وإن عاش عاش
الصفحه ٤٣١ : (٢)
» (٣).
وقال صلىاللهعليهوآله
: « من شهد على [ رجل ] (٤)
بكفر باء به [ أحدهما ] (٥)
، فاحذروا الطعن على
الصفحه ٤٥٨ : ء (٢).
وإنّ الله تعالى يقول : إنِّ من عبادي
المؤمنين لمن لا يصلح لهم أمر دينهم الاّ بالغنى والصحة في البدن
الصفحه ٤٦٥ : خيراً من اعتكاف ثلاثين سنة » (١).
عن إبراهيم التيمي قال : كنت أطوف
بالبيت الحرام ، فاعتمد عليَّ أبو
الصفحه ٤٧٨ : وأرواحكم ، وإنّكم لعلى دين
الله ».
فقال له علقمة : فمن كان على دين الله ،
تشهد أنّه من أهل الجنة؟
قال
الصفحه ٣٦ :
نقل عنه الكراجكي
متقدما طبقة عليه.
٢ ـ قول صاحب الرياض بأنَه رأى « في كتب
من تقدم على العلاّمة
الصفحه ٤٣ :
مؤلفاته :
١
ـ إرشاد القلوب إلى الصواب المنجي من عمل به من أليم العقاب :
وهو من أشهر مؤلفاته ، ويعرف
الصفحه ٥٥ : والصواب ، بما نزّل من
الوحي والكتاب ، الذي جاء به أفضل أولي العزم الكرام ، مولانا وسيدنا محمد بن
عبداللّه
الصفحه ٦٢ :
فصل
«
من كلام جعفربن محمد عليه السلام »
قال : « وجدت علم الناس في أربع : أحدها
: أن تعرف ربك
الصفحه ٧٨ : عاماً ، من حيث كان القول
بعمومها للعصاة ودوام عقابها ينافي ماسلف من الأدلة.
والمؤمن : هو المصدق بجملة
الصفحه ٨٠ :
مستحقا للثواب الدائم وايصاله ، إليه ، ومرجوله العفو عما عداهما من الجوائر (١). ويوجب كفر من جهلها
الصفحه ٨٨ : الناس عليه وقالوا : يا
أعرابي ، أما ترى ما فيه أمير المؤمنين من تقسم القلب!؟ فقال أميرالمؤمنين
الصفحه ٩٦ :
إليها ما سنح من فتوح اللّه تعالى في خاطري ، فأحببت إثبات ذلك ، وهي :
إن نفي العلل عن اللّه تعالى
الصفحه ١١٤ : لايستفيق من جهله ، بل الحجة عليه أعظم ، والحسرة
له ألزم ، وهو عند اللّه ألوم » (١).
وقال عليهالسلام
الصفحه ١٤٠ :
ومن كتاب الفرائد والعوائد : عن أبي
جعفر عليهالسلام قال : « من
اداب المؤمن حفظ الأمانة ، والمناصحة