الصفحه ١٠٦ : بني ،
احرز حظك من الأدب وفرغ له قلبك ، فإنه أعظم من أن تخالطه (١) دنس ، واعلم أنك إن أعوزت غنيت به
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآله : أنا المدينة وعلي الباب ، وكذبمن زعم
أنه يدخل المدينة إلاّ من قبل الباب ، وكذب من زعم أنه يحبني
الصفحه ١٥١ :
الأخلاق من نفسي!
فلا تستعملوا الرأي فيما لا يدرك قعره البصر ، ولا يتغلغل إليه الفكر ، حتى يظن
الصفحه ١٩٠ : ما يلقى الأرق
من يلذع الناس يجد من يلذعه
لسان ذى الجهل وشيكاً يوقعه
الصفحه ٢٠٢ :
ولوجئتَهُ تدعوه للموت لم يكن
يردك إبقاءاً عليك من الرد (٢)
وقال سالم (٣) بن وابصة
الصفحه ٢٣٤ : تعرف ما يخرجك من
دينك » (١).
محمد بن عجلان قال : أصابتني فاقة شديدة
وإضاقة ، ولا صديق لمضيق ، ولزمني
الصفحه ٢٣٦ : : يا ابن رسول الله ، حدثنا بحق آبائك الطاهرين حديثاً عن آبائك
صلوات الله عليهم أجمعين فأخرج رأسه من
الصفحه ٢٣٧ : احتضر أمير المؤمنين عليهالسلام جمع بنيه ـ حسناً ، وحسيناً ، ومحمد بن
الحنفية ، والأصاغر من ولده
الصفحه ٢٥٨ :
وإن لم يكن بأهل كنت
أهله ، وإن شتمك رجل عن يمينك [ ثم تحول الى يسارك ] (١) ، فاعتذر إليك فاقبل منه
الصفحه ٣٢١ :
من
كلام علي بن الحسين عليه السلام
« لا يهلك مؤمن بين ثلاث خصال : شهادة
ألاّ إله إلا الله وحده لا
الصفحه ٣٣٤ :
وقال عليهالسلام
: « إذا كان زمانٌ ، العدل فيه أغلب من الجور ، فحرام أن تظن بأحد سوءاً حتى يعلم
الصفحه ٣٤٩ :
المر ، فلم أجد أمرّ من الفقر ، فإذا افتقرت يوماً فاجعل فقرك بينك وبين الله ، ولا
تحدث الناس بفقرك فتهون
الصفحه ٣٦٦ :
عقبى ، فجعل بلوى الدنيا لثواب الآخرة سبباً ، وثواب الآخرة من بلوى الدنيا عوصاً
فيأخذ ليعطي ، ويبتلي
الصفحه ٣٧٦ : صلىاللهعليهوآله : « إذا كان العبد على طريقة من الخير
، فمرض أو سافر أو عجز عن العمل بكبر ، كتب الله له مثل ما كان
الصفحه ٤١٤ : : « تختموا بالعقيق يُبارك (٣) عليكم ، وتكونوا في أمن من البلاء » (٤) وشكا رجل إلى رسول الله