الصفحه ٣٦٣ :
، والقناعة راحة ، والعزلة عبادة ، والعمل كنز ، والدنيا معدن ، والله ما يساوى ما
مضى من دنياكم هذه بأهداب
الصفحه ٣٨٢ :
قال : « يقول أحدكم اذا فرغ من الفريضة
: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ، ثلاثين
الصفحه ٤١٩ :
بصفوتك من خلقك محمد
نبيك وعترته صلوات الله عليهم ، أن تكفيني شر هذا اليوم وضرّه ، وارزقني خيره
الصفحه ٤٢٤ :
: « شاهد الزور لا تزول قدماه حتى تجب له النار (٢).
وما من رجل شهد شهادة زور على مال رجل
مسلم ليقطعه
الصفحه ٤٤١ : على سوء خلق امرأته واحتسبه
(أعطاه الله تعالى بكلّ يوماً وليلة ، يصبر عليها) (١) من الثواب مثل ما أعطى
الصفحه ٤٧٠ :
فيقول الخلائق : إلهنا وسيدنا ، بما
نالوا هذه الدرجة؟
فإذا النداء من قبل الله عزّ وجلّ : نالوها
الصفحه ٤٧١ :
: « والله لنشفعنّ ، والله لنشفعنّ ـ ثلاث مرات ـ حتى يقول عدوّنا : فما لنا من
شافعين ولا صديق حميم.
إنّ
الصفحه ٤٩٧ : لِفَضْلِهِ
١٠٧
١٦٢
١١ ـ هود
وَمَا
مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى
الصفحه ٤١ : نقل الأحاديث ، قليل الكتب حيث ينقل
النصوص المضبوطة عن كتابين أو ثلاثة منها مجموعة ورام.
هذه الظاهرة
الصفحه ٥٦ :
ثم اثني بذكرفضل العالم والعلوم ، وما
يتبع ذلك من العلوم الدينية والآداب الدنيائية ، ولم ألتزم ذكر
الصفحه ٦٦ : مقصود يجب على العاقل ، مما
لايخلو منه عنك (١)
كمال عقله ، من وجوب النظر المؤدي إلى المعرفة ، لأن الحي
الصفحه ٦٨ : حوادث يستحيل حدوثها عن غير محدث.
وجهة ذلك : أن يعلم نفسه وغيره من
الأجسام ، متحركاً ساكناً ، ثم
الصفحه ٨٦ : لابتفريق الة ، والشاهد لابمماسة ، والبائن
لابتراخي مسافة ، والظا هر لابرؤية ، والباطن لا بلطافة ، بان من
الصفحه ٨٧ :
ومن
كلام له في المعنى :
قاله لذعلب اليماني ، وقد سأله : هل
رأيت ربك؟ فقال. أفأعبد من (١) لا
أرى
الصفحه ١٠٤ :
(٣) تمسحهم ، ويستغفرلهم
كل رطب ويا بس ، لأن العلم حياة القلوب ، ومصابيح الأبصار من الظلم ، وقوة الأبدان
من