الصفحه ٦٥ : ، فيقول : هبوا له
النعم ، وقيسوا بين الخير والشر منه ، فإن استوى العملان أذهب اللّه الشر بالخير وأدخله
الصفحه ٧٧ : : هوالضرب المستحق من الوجهين
بشرط زائد.
والشكر : هو الاعتراف بالنعمة مع ضرب من
التعظيم ، وهومستحق بالإحسان
الصفحه ١١٣ : ء ، ويباعدون
الفقراء ، اُولئك الجبارون أعداء اللّه » (١).
وحيث قد ذكرنا فضل العالم والعلم ، وحال
من لم يعمل
الصفحه ١٣٥ :
فكان مشيهم بين الناس بركة ، لولا الاجال التي كتبت لهم ، لمتقرَّ أرواحهم في
أجسادهم ، خوفاً من العذاب
الصفحه ١٧٣ :
قصير ، وخطرك يسير ،
وأملك حقير ، آه آه ، من قلة الزاد ، وبعد السفر ، ووحشة الطريق ، وعظم المورد
الصفحه ١٨٩ :
كم زاد في ذنب جهول عذره
دع أمر من يعنى عليك (١) أمره
يخشى امرؤ
الصفحه ٢٢٣ : .
يا أباذر ، هم بالحسنة وإن لم تعملها
لكيلا تكون من الغافلين.
يا أباذر ، من ملك ما بين فخذيه وبين
الصفحه ٢٣٥ :
ـ والله ـ لاسألت بعدها أحداً حاجة فما لبثت ان
جاءني الله برزق من عنده (١).
أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣٨ :
حيث اتيته » (١).
وعنه عليه وآله السلام أنه قال : « من
أدى فريضة ، فله عند الله دعوة مستجابة
الصفحه ٢٤٥ : نفس ما عملت في هذه الدنيا من خير محضراً ، وما عملت
من سوء تود لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً ، ويحذركم
الصفحه ٢٧٧ : قال في
وصيته : « يا علي ، سبعة من كن فيه فقد استكمل حقيقة الإيمان ، وأبواب الجنة مفتحة
له : من أسبغ
الصفحه ٢٨١ : السلامة والأمن. وسكن الآخر واطمأن إلى قول من أخبره
بسلامة الطريق وأمنها ، وكثرة كلئها ومرعاها. فلما سارا
الصفحه ٢٩٨ : والرضوان.
وقال صلىاللهعليهوآله
: « إذا أحب الله تعالى عبداً نصب في قلبه نائحه من الحزن ، فإن الله
الصفحه ٣١٧ :
وقال : « ما من أحد ولي شيئاً من أمور
المسلمين ، فأراد الله به خيراً ، إلا جعل الله له وزيراً
الصفحه ٣٢٤ : ورجلاك في خف ، ولا تبولنّ في نفق ، ولا تذوقن بقلة ولا
تشمها حتى تعلم ماهي ، ولا تشرب من سقاء حتى تعرف ما