الصفحه ٣٦٨ : النعش
، وهو ينادي : يا أهلي وولدي لا تلعبنّ بكم الدنيا كما لعبتبي ، جمعته من حلّه ومن
غير حله ، وخلّفته
الصفحه ٤٠٠ :
ناقة من نوق الجنة »
(١).
وقال عليهالسلام
: « لا تدع (٢)
قراءة سورة (الرحمان) والقيام بها
الصفحه ٤٠٣ : طيبة » (٢).
وقال عليهالسلام
: « من قرأ في الفريضة سورة (المدثر) كان حقاً على الله عز وجل ، أن يجعله
الصفحه ٤١٨ :
« ومن خرج من بيته معتماً محنكاً مضمون له
السلامة » (١).
وعن أبي الحسن الأول عليهالسلام قال
الصفحه ٤٣٣ :
بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهدي الله فلا مضلّ له ، ومن يضلل
فلا هادي له.
يا أيها
الصفحه ٤٥٠ :
قال : ثمّ نزل ، وكانت آخر خطبة خطبها
رسول الله صلىاللهعليهوآله حتى لحق بالله
عز وجلّ (١).
من
الصفحه ٤٦٤ :
له بكلّ خطوة حسنة ،
ومحا عنه سيئة ، قضيت الحاجة أولم تقض (١).
ألا وإنّ الله انتجب قوماً من خلقه
الصفحه ٤٦٧ : عليهالسلام : إنّ العبد من عبادي يأتيني بالحسنة فأبيحه
جنتي ، فقال داود : يا رب ، وما تلك الحسنة؟ قال : يدخل
الصفحه ٤٧٣ : » (١).
وروى جابرـأيضاً ـ عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من أحبّ الأئمة من أهل بيتي ، فقد
أصاب خير الدنيا
الصفحه ٤٧٤ :
والآخرة ، وله على
الله أن لا يسلّط عليه من الأدواء ما يشين خلقته [ وله على الله أن يعيذه من ألبرص
الصفحه ٤٨٠ : (١) فيقول : أمّا ما كنت ترجو فقد اُعطيته
، وأمّا ما كنت تخافه فقد أمنت منه ، فيفتح له باب إلى منزله من الجنة
الصفحه ٤٨٦ :
الله بن ادم عليهالسلام ، وما من
نبيّ إلاّ وله وصي ، وكان عدد الأنبياء مائة ألف [ و ] (١) أربعة وعشرين
الصفحه ٣٩ :
العلاٌمة الحلي المتوفى سنة (٧٧١ هـ) أي إنّه من أعلام المائة الثامنة ، وهو ما
ذهب اليه السيد الخوانساري
الصفحه ٤٧ : علي أكبر البجنوردي
: إنّه كانت عندي نسخة منه وتلفت ، وكان أوّل أحاديثه حديث جنود العقل والجهل
الصفحه ٥٢ : القدم ، ويغلب على الظنّ أنها كتبت
في حياة المؤلّف ، كما يظهر من الورقة الأولى حيث ورد ما لفظه : « كتاب