الصفحه ٤٤٢ : والآخرة ، وكان عليه من الوزر مثل قاطع الرحم.
ومن عمل في تزويج بين مؤمنين حتى يجمع
بينهما ، زوجه الله عز
الصفحه ٤٥٦ : (٣) ».
وقال رجل لأبي عبد الله عليهالسلام : إن من قبلنا يقولون : إنّ الله إذا
أحبّ عبداً نوّه به منوه من السما
الصفحه ٣٧ :
ليس من شك أن كتاب « بحارألأنوار » لشيخ
الإسلام العلامة المجلسي (ت ١١١٠ هـ) يعتبر من أهم الموسوعات
الصفحه ٤٦ :
١ ـ ذكر في ص ٢٩٨ من الجزء الثاني
حديثاً مرفوعاً إلى الشيخ المفيد إلى سليم بن قيس الهلالي ، وقال
الصفحه ٥٣ :
وقد ورد في الورقة ألأخيرة أيضاً أبيات
كل من الشعر ، هي :
يقولون لي أصدقاءُ الصفا
الصفحه ٨٤ :
سبحانه دبرها بلطفه
، وأمسكها بأمره ، وأتقنها بقدرته ، ثم يعيدها بعد الفناء من غيرحاجة منه إليها
الصفحه ٨٥ : من غير روية ، إذ كانت الرويات لاتليق إلآ بذوي الضمائر
، وليس بذي ضمير في نفسه ، خرق علمه باطن غيب
الصفحه ١٠٣ : اللسان فذلك (٢)
حجة على العباد ».
وقال : « أربع تلزم كل ذي حجى من اُمتي
، قيل : وما هن يا رسول اللّه
الصفحه ١١٢ : علم ، فمن اقتصرمن الدنيا على ما أحل
الله له سلم ، ومن تناولها من غيرحلها هلك ، إلا أن يتوب ويراجع
الصفحه ١١٥ : ، وسكانك الإخلاص له ، واعلم أنك إن نجوت فبرحمة اللّه ، وإن
هلكت بنفسك.
واعلم يابني ، ان من حين نزلت من
الصفحه ١٣١ :
باب
صفة المؤمن
من كتاب المجالس للبرقي : عن عبد الله
بن يونس (١)
، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال
الصفحه ١٣٣ : المؤمنين عليهالسلام
بالناس الصبح بالعراق ، ثم انصرف فوعظهم ، فبكى وأبكى من خوف الله تعالى ، ثم قال
: أما
الصفحه ١٤٣ :
قلبه ، وأنطق بها
لسانه ، وبصره عيوب الدنيا ـ دائها ودوائها ـ وأخرجه من الدنيا سالماً إلى دار
الصفحه ١٧١ : ، وإن كان عليه فضل ـ وهو
من أهل التقوى ، لم يشرك بالله تعالى ، واتقى الشرك ـ فهو من أهلالمغفرة يغفر الله
الصفحه ١٧٢ :
وسيأتي على الناس
زمان من عمل به بعشر ما اُمر به نجا » (١).
ومن كتاب قال : دخل ضرار بن ضميرة