الصفحه ٢٣١ : : وخلقت شيعتنا من طينتنا ، فإذا [ كان يوم القيامة ] (٤) الحقوا بنا ».
قال نوف : فقلت : صف لي شيعتك يا
الصفحه ٢٤٢ :
أدعوك دعاء السيد
مملوكه المبلغ به شرف المنازل ، وذلك من فضلي عليك وعلى ابائك الأولين.
يا موسى
الصفحه ٢٥٦ :
يا عيسى ، صب لي الدموع من عينيك ، واخشع
لي قلبك.
يا عيسى ، استغفرني (١) في حالات الشدة ، فإني
الصفحه ٢٥٩ : ، وكونوا من الله عز وجل [ على وجل ] (٢) ، ولا تغتروا بالأمل ونسيان الأجل ، ولاتركنوا
إلى الدنيا فإنها غرارة
الصفحه ٢٧٢ : شهوده ، وأعضاءك
جنوده ، وضمائرك عيونه ، وخلواتك عيانه ، فكم من فاحشة نسيتها! وكم من طاعة غفلت
عنها! وكم
الصفحه ٢٩٣ :
ليس من شيعته ، كما
يذود الرجل الجمل الأجرب من إبله ، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبداً ».
أيلة
الصفحه ٣٣٣ :
من
كلام الإمام أبي الحسن علي بن محمد بن الرضا عليهم السلام
« من رضي عن نفسه ، كثر الساخطون عليه
الصفحه ٣٤١ :
وروي أن ابا الهذيل (١) حضر عند أمير من أمراء البصرة ـ وكان
قدرياً ـ وقد أوتي بطرار (٢)
أسود أعور
الصفحه ٣٥٦ :
ومن جعله خلفه ساقه
إلى النار ، وهو أوضح دليل إلى خير سبيل ، من قال به صدق ، ومن عمل به أجر ، ومن
الصفحه ٣٦١ : للرحيل قبل أن تزعجوا ، فإنما
هوموقف عدل ، واقتضاء حق ، وسؤال عن واجب ، وقد أبلغ في الإعذار من تقدّم
الصفحه ٣٧٤ :
الحديث
السادس : عن سمرة بن جندب قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من توضأ ثم خرج إلى
الصفحه ٣٧٨ : صلىاللهعليهوآله
: « من قال : لا إله إلا الله ، غرست له شجرة في الجنة من ياقوتة حمراء ، منبتها
في مسك أبيض ، أحلى
الصفحه ٣٨١ : صلىاللهعليهوآله : من كبر الله مائة مرة ، كان أفضل من
عتق مائة رقبة ، ومن سبّح الله مائة مرة ، كان أفضل من سياق
الصفحه ٣٩٤ :
عمل ، (وأعطاه من
الأجر حتى يرضى) (١)
» (٢).
وقال عليهالسلام
: « من قرأ سورة (الأنبياء) حباً لها
الصفحه ٤١٣ :
الملائكة حتى يؤديه
إليه » (١).
وعن المفضل (٢) قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : « ما من مسلم