الصفحه ١٨٤ : بلزوم البيت رمساً قبل رمسك
إنما يحمد حسن الرزق في حمده حسك
وروي في بعض الكتب
الصفحه ٢٤٥ : ـ صلىاللهعليهوآله
ـ وحفظ عنه وكُتب ، كان يقول :
« ايّها الناس ، اتقوا الله ، واعلموا
أنكم إليه ترجعون ، فتجد كل
الصفحه ٢٥٨ : ولم يأمروا فهلكوا »
(٧).
محمد بن مسلم قال : كتب أبو عبدالله عليهالسلام إلى الشيعة : « ليعطفنَّ ذو
الصفحه ٢٦٠ : ،
تجد (٢) في الباقي
من الذاهب خلفاً ، وترضى بكل من كل بدلاً (٣).
وكتب الحسن البصري الى عمر بن عبد
الصفحه ٢٨٠ :
ووهاب قد سميتَ نفسك في الكَتب
فإن كان شيطاني أعان جوارحي
عصتكم ، فمن توحيدكم
الصفحه ٣١٢ : رب العالمين.
روي أن رجلاً كتب إلى رجل من ولاة
العراق ، يشفع في الفرزدق وقد طلبه فهرب منه :
أما
الصفحه ٣١٣ : ء الله تعالى.
فلما قرأه كتب إليه : أما ما ذكرت حسن
وخير وجميل ، ووصفت من كرم ، فأنعث ألمقدم فيه والسابق
الصفحه ٣١٧ : يغترّون! أم علي يجترون! فوعزتي وجلالي ، لأبعثن
عليهم فتنة تذر الحليم منهم حيران ».
وكتب
الصفحه ٣٥١ : والإنصاف
، ثم خرج.
وروي أن عمر بن عبد العزيز كتب إلى
عامله بخراسان : أن أوفد إليَّ من علماء بلادك مائة
الصفحه ٣٧٢ : ـ كتب ـ ١ : ٢٠٩ ».
الصفحه ٣٧٤ : » كتب الله عز وجل له في ورقة بيضاء : إن فلان بن فلان من الصادقين.
وإذا قال : « واجعلني من ورثة جنة
الصفحه ٣٧٥ :
قرأها دبر كل صلاة
يصليها ـ من فريضة أوتطوع ـ كتب له من الحسنات عدد نجوم السماء ، وقطر المطر ، وعدد
الصفحه ٣٧٦ : صلىاللهعليهوآله : « إذا كان العبد على طريقة من الخير
، فمرض أو سافر أو عجز عن العمل بكبر ، كتب الله له مثل ما كان
الصفحه ٣٧٩ : ، إلهاً واحدا ًأحداً
فرداً (٩) صمداً ، لم
يتخذ صاحبة ولا ولداً. كتب الله له خمساً وأربعين ألف ألف حسنة
الصفحه ٣٨٠ : نادينا )
(٧) قال : « كتب
الله تعالى [ كتاباً ] (٨)
قبل أن يخلق الخلق بألفي عام ، في ورق آس أنبته ، ثم