الصفحه ٤٨٨ : لصائب الأقوال وصالح الأفعال ، ويحسن لنا السلامة
والوقاية في جميع الأحوال ، فإنّه وليّ التوفيق والتسديد
الصفحه ١١٤ : سبيل الجنة ، والأنيس في الوحشة ، والصاحب
في الغربة ، والمحدث في الخلوة ، والدليل على السراء والضرا
الصفحه ٢٦٤ : ] (١)
والتفكر فيه ، فإنه جامع لجميع المقامات والأحوال ، وفيه شفاء للعالمين ، وفيه ما
يورث الخوف والرجاء ، والصبر
الصفحه ٨٢ : الأحوال ، وما أثبتناه من النهج.
٢
ـ في الأصل : عد ، وما أثبتناه من النهج.
٣
ـ في النهج : لمن.
٤
ـ في
الصفحه ٢٧٤ : اللؤلؤ الرطب الأبيض ، فيها بسط من العبقري الأخضر ، متكئين على أرائك
منصوبة على أطراف أنهار مطردة بالخمر
الصفحه ٣٢٧ :
من
كلام مولانا موسى بن جعفر عليه السلام
قال عليهالسلام
: « أولى العلم بك ما لا يصلح لك العمل
الصفحه ٢٦٨ : أحسن مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام في قوله : « يدعي بزعمه أنه يرجوا الله
، كذب والعظيم ، فما باله لا
الصفحه ٩٤ :
خطبة
بليغة عن مولانا أميرالمؤمنين عليه السلام ، ليس فيها ألف (١) :
« حمدت من عظمت مِنَّتُه
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام
: « يأتي على الناس زمان ، من سكت فيه مات ، ومن تكلم فيه عاش. فقال إسحاق بن عمار
: ما أصنع إن أدركت
الصفحه ٣١٠ :
ظلمك ، فإنّه يسعى
في مضرّته ونفعك ، وليس جزاء من سرّك أن تسوءه.
واعلم ـ يا بني ـ « أنّ الرزق
الصفحه ١٧١ : زمان
من ترك عُشر ما اُمر به هلك ،
__________________
١
ـ في الأصل : « بشار » وما أثبتناه من المصدر
الصفحه ٩٠ : صاحبها الأرض بما
رحبت ، كما قال اللّه : (
ضاقت عليهم
الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم )
(٢) ومن ألزم
الصفحه ١٩٥ : موجعة واما
منية مفجعة.
وقال اخر : صاحب الدنيا في حرب ، يكابد
الأهوال لتنقدع (٢)
، والجهالة لتنقمع
الصفحه ١٨٧ : المواربة
ينجيك مما تكره المجانبة
متى تصيب الصاحب المهذبا
هيهات ما أعسر هذا
الصفحه ٧٥ :
العلم من دين نبينا صلىاللهعليهوآله : أن لا نيي بعده ، ولا إمام في الزمان
الا واحد.
ووضح