الصفحه ٢٧٠ :
عامليها!؟ وأنتم طرد الموت الذي إن أقمتم له أخذكم ، وإن فررتم منه أدرككم ، وهو
ألزم لكم من ظلكم ، الموت
الصفحه ٨٧ :
ومن
كلام له في المعنى :
قاله لذعلب اليماني ، وقد سأله : هل
رأيت ربك؟ فقال. أفأعبد من (١) لا
أرى
الصفحه ٣٥٥ :
بهذا أتى التنزيل في كل سورة
يفصّلها رب الخلائق في الذكر
وفي
الصفحه ٤٣٦ : أثبتناه من المصدر.
٣
ـ في الأصل : فالزمها ، وما أثبتناه من المصدر.
٤
ـ في المصدر زيادة : الليل.
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوآله أنه قال : « يأتي على أمتي زمان ، يكون
أمراؤهم على الجور ، وعلماؤهم على الطمع وقلة الورع
الصفحه ١٨٨ : يجمع
مالك إلا ما بذلت مال
في طرفة العين يحول الحال
ودون آمال الفتى
الصفحه ٦٢ :
فصل
«
من كلام جعفربن محمد عليه السلام »
قال : « وجدت علم الناس في أربع : أحدها
: أن تعرف ربك
الصفحه ٧٣ : ـ وإن تعذر جنسه ـ كخلق الولد عند الوطء ، وطلوع الشمس من المشرق ،
والمطر في زمان مخصوص ، لم يقف على مدع
الصفحه ١٥٧ : أراد بعبد
خيراً ألهمه الطاعة ، وألزمه القناعة ، وفقهه في الدين ، وقواه باليقين ، فاكتفى
بالكفاف ، وتحلى
الصفحه ٢٢٦ : ، يكون في آخر الزمان ناس
يلبسون الصوف في صيفهم وشتائهم ، يرون بأن الفضل لهم بذلك على غيرهم ، اُولئك
الصفحه ٣١٣ : طمعاً في عفوك ، ورجاءً لحلمك ، والحلم والكرم والعفو والصفح خلق قرشي ، وسجال
هاشمي ، وحلة يلبسها البر
الصفحه ٥٩ : الضدين
المتعاقبين لايجوزأن يكونا مجتمعين في ألجسم ، ولا يتصور اجتماعهما في العقل ، وإنما
وجد أحدهما وعدم
الصفحه ٣٤٣ : ـ رحمكم الله ـ أنكم في زمانٍ القائل فيه بالحق قليل ، واللسان
عن الصدق كليل ، واللازم للحق ذليل ، أهله
الصفحه ١٩٠ :
لا يعدم الباطل حقاً يدمغه
كل زمان فله توابع
والحق للباطل ضد دافع
يغصك
الصفحه ١٥٠ : من اليقين على مثل ضوء الشمس.
قد نصب نفسه ـ لله سبحانه ـ في أرفع
الاُمور ، من إصدار كل وارد عليه