الصفحه ٨٦ : اللّه على خلقه ، وعرفاؤه على عباده ، لا يدخل الجنة
إلا من عرفهم وعرفوه ، ولا يدخل النار إلا من أنكرهم
الصفحه ٩٤ : دعوة من يدعوه ويرزقه ويحبوه ، ذو لطف خفي ، وبطش قوي ، ورحمة
موسعة ، وعقوبة موجعة ، رحمته جنة عريضة
الصفحه ١٠٤ : والحرام ، وسبيل منازل (١)
الجنة ، والأنيس في الوحشة ، والصاحب في الغربة ، والمحدث في الخلوة ، والدليل على
الصفحه ١١١ : الجنة ، وأدخل الداعي النار ، بتركه علمه ، واتباع الهوى ، وطول
الأمل ، فإن اتباع الهوى يصد عن
الصفحه ١١٤ : سبيل الجنة ، والأنيس في الوحشة ، والصاحب
في الغربة ، والمحدث في الخلوة ، والدليل على السراء والضرا
الصفحه ١١٦ : هادياً عند حيرة الاُمور ، والصبر لنا جنة عند نازلة الأمور ».
ومن كتاب الخصال في ذم فاسق العلماء : عن
الصفحه ١٢٣ : ولاتقرؤوه هذرمة ، وإذا مررتم بآية فيها ذكرالجنة ، فقفوا عندها
واسألوا الله الجنة ، وإذا مررتم بآية فيها لا
الصفحه ١٢٦ :
وقال عليهالسلام
: « فإن أطعتموني حملتكم ـ إن شاء ألله ـ على سبيل الجنة ، وإن كان ذا مشقة شديدة
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآله كان يقول : إن
الجنة حفت (٣)
بالمكارة ، وان النار حفت بالشهوات.
واعلموا ، أنه مامن طاعة الله شي
الصفحه ١٢٨ : تعالى : (ان الذين قالوا ربنا
الله ثم استقاموا تتنزل عليهم المَلائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة
الصفحه ١٣٣ : ٢ : ١٨٥ / ٢٢.
٤
ـ الخصال : ٨٢ / ٨.
٥
ـ في الأصل : كتمان ، وما أثبتناه من الكافي.
٦
ـ الجن ٧٢ : ٢٦
الصفحه ١٤٢ :
البشر ، يكسبان المحبة ، ويدخلان الجنة. والبخل وعبوس الوجه ، يبعدان من الله
تعالى ذكره ، ويدخلان النار
الصفحه ١٤٨ : » (٢).
وعن الباقر عليهالسلام قال : « ان لله جنة لايسكنها إلا ثلاثة
: أحدهم رجل آثر أخاه المؤمن في الله على
الصفحه ١٥٢ :
أعفى شيعتنا من ست
خصال : من الجنون ، والبرص ، والجذام ، والابنة (١) ، وأن يولدلهم من زنا ، وأن
الصفحه ١٥٣ : فيه استكمل الإيمان : من صبر على الظلم ، وكظم غيظه ، وعفا واحتسب
وغفر ، كان ممن يدخله الله الجنة بغير