الصفحه ١٤٤ : . وطوبى شجرة في الجنة ، أصلها في دار رسول الله ليس من مؤمن إلا وفي داره غصن
منها ، لاينوي في قلبه شيئاً
الصفحه ١٧٠ : ـ رحمة الله عليه ـ قال
: قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « لا يدخل الجنة أحد إلا بجواز : بسم الله
الصفحه ١٧١ : الخيروالشر ، فإن استوى العملان ، أذهب الله تعالى الشر
بالخير ، وأدخله الجنة ، وإن كان له فضل أعطاه الله بفضله
الصفحه ١٧٤ : اللهّ تعالى : نوم من غيرسهر ، وضحك من غيرعجب ، وأكل على
الشبع » (٢).
وقال عليهالسلام
: « إن في الجنة
الصفحه ٢٠٥ : رضا صاحبه ، كان سابقاً له إلى الجنة ، وأكره أن أسبق أبا محمد إلى
الجنة « فبلغ ذلك الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٠٨ : ».
« دخول الجنة رخيص ، ودخول النار غال ».
« التقي سابق إلى كل خير » ، « من غرس
أشجار التقى ، جنى ثمار
الصفحه ٢١٥ : إنّ العبد ليذنب فيدخل بذنبه
ذلك الجنة ، قلت : وكيف ذلك يا رسول الله؟ قال : يكون ذلك الذنب نصب عينه
الصفحه ٢١٧ : رسول الله ، الخائفون
الخاضعون المتواضعون الذاكرون الله كثيراً ، يسبقون الناس إلى الجنة؟
فقال : لا
الصفحه ٢١٨ : ء أهل
الجنة اطلعت من سماء الدنيا في ليلة ظلماء لأضاءت لها الأرض ، ولو أن ثوباً من
ثياب أهل الجنة نشر
الصفحه ٢٢٠ :
عمارة مساجد الله ، كان ثوابه من الله تعالى الجنة.
فقلت : بأبي أنت واُمي يا رسول الله ، كيف
تعمر مساجد
الصفحه ٢٢٤ : ، لايدخل الجنة فتان
قلت : يا رسول الله ، وما الفتان؟ قال :
النمام.
يا أباذر ، صاحب النميمة لايستريح من
الصفحه ٢٧٠ : لا شر بعده أبداً ، وبشر
لا خير بعده أبداً ، فمن أقرب من الجنة من عامليها!؟ ومن أقرب من النار من
الصفحه ٢٧٧ : قال في
وصيته : « يا علي ، سبعة من كن فيه فقد استكمل حقيقة الإيمان ، وأبواب الجنة مفتحة
له : من أسبغ
الصفحه ٢٧٨ : الجنة لادّعائه حسن الظن (٤).
وروي أن الله تعالى يقول ـ حين يجمع بين
الناس ، ولبعضهم على بعض حقوق ، وله
الصفحه ٢٩٣ : ء القيامة ، خلقوا والله
للجنة وخلقت الجنة لهم ، فهنيئاً لهم ، ما على أحدكم إن شاء تعالى هذا كله؟ ».
قال