الصفحه ٤٦٤ : ، لقضاء
حوائج الفقراء من شيعة عليّ عليهالسلام
ليؤتيهم (٢)
بذلك الجنة (٣).
ومن نفّس عن مؤمن كربة ، نفّس
الصفحه ٤٦٦ : » (٦).
وقال عليهالسلام
: « إنّ لله جنة ادّخرها لثلاثة : إمام عادل ، ورجل يُحَكِّمُ أخاه المسلم في ماله
، ورجل
الصفحه ٤٦٨ :
ومن أطعم مؤمناً من جوع أوسقاه من ظمأ ،
أطعمه الله من ثمار الجنة وسقاه من الرحيق المختوم ومن كسا
الصفحه ٤٦٩ : الذي أنجزنا وعده ، الحمد لله الذي أورثنا أرضه نتبوأ من الجنة حيث نشاء.
قال فيقول الخلائق : هذه زمرة
الصفحه ٤٧٢ : ، والتاسعة : انحطاط الذنوب
والسيئات عنهم ، والعاشرة : هم معي في الجنة وأنا معهم ، فطوبى لهم وحسن مآب
الصفحه ٤٧٦ :
قال : « يابا محمد ، ما يحصى تضاعف
ثوابكم ـ يابا محمد ـ ما من آية تقود إلى الجنة ، وتذكر أهلها بخير
الصفحه ٤٧٨ : وأرواحكم ، وإنّكم لعلى دين
الله ».
فقال له علقمة : فمن كان على دين الله ،
تشهد أنّه من أهل الجنة؟
قال
الصفحه ٤٨٣ : الوسيلة فقال : « هي
درجتي في الجنة ، وهي ألف مرقاة ، ما بين مرقاة جوهرة ، إلى مرقاة زبرجد ، إلى
مرقاة
الصفحه ٤٩٦ : الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم
بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
الصفحه ٥٠٢ :
الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ
الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ
٣٠
الصفحه ٥٠٥ : قُلُوبِهِمُ
الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن
تَحْتِهَا
الصفحه ٥٠٨ :
٢٨٣
اذا وقفت بين يدي
فقف موقف الذليل الفقير
١٠١
اذهب بهؤلاء الى
الجنة
الصفحه ٥١٠ : فاحكمه بها في الجنة
٢٦٥