الصفحه ٨٩ : ظلم عباده ، وقام بالقسط في خلقه ، وعدل عليهم في حكمه ، مستشهد بحدوث الأشياء
على أزليته ، وبما وسمها به
الصفحه ٩٥ : عقوبة من عصى منشئه وربه ، وسولت له نفسه معصيته ودينه (٣) ، ذلك قول فصل ، وحكم عدل ، خير قصص قص
، [ ووعظ
الصفحه ٩٦ : يريد ، أزلي أبدي ، أزلي القدرة
والعلم والحكم والنظر والإحاطة ، أزلي الوجود والبقاء ، مستحق لها بحقائقها
الصفحه ٩٧ : كذلك ، ولا خروج للشيء عنه بغلبة ، وذلك كمال الملك ،
وتمام الحكم ، وإبرام ألأمر ، وكل غيب عنه شهادة
الصفحه ٩٨ : خفي ونظر حفي ، حليم كريم مهول ، وينتقم
ممن يشاء عدلاً منه فلم يظلم أحدا ، ولم يجر في حكمه أبدا.
فله
الصفحه ١٠٢ : عليه العلم ».
وقال النبي صلىاللهعليهوآله : « ما أهدى أخ إلى أخيه هدية أفضل من
كلمة حكمة ، يزيده
الصفحه ١٠٤ :
: « الكلمة من الحكمة ، يسمع بها الرجل فيقولها أو يعمل بها ، خيرمن عبادة سنة ».
وقال عليهالسلام
: « تعلموا
الصفحه ١٠٧ :
صاحب في السفر ، واُنس
في الغربة ، ومن عرف الحكمة لم يصبر عن الازدياد منها ، والشريف من شرَّفه علمه
الصفحه ١٢١ : ، فيه نبأ ما كان قبلكم ، وخبر ما بعدكم ، وحكم ما بينكم ، هو الفصل
ليس بالهزل ، ما تركه من جبار إلاّ قصمه
الصفحه ١٢٢ : قالوا ( إنا
سمعنا قرآناعجباً * يهدي إلى الرشد ) (٣)
منقال ، به صدق ، ومن عمل به أجر ، ومن حكم به عدل
الصفحه ١٢٤ : عمل به وفق ، ومن حكم به عدل ، ومن أخذ به أجر ».
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : « القرآن ظاهره أنيق
الصفحه ١٣١ : ـ ٥ : ١٩٣٦ ».
٦
ـ في الكافي : حكمه.
الصفحه ١٣٥ :
إن أولياء الله
سكتوا فكان سكوتهم ذكراً ، ونظروا فكان نظرهم عبرة ، ونطقوا فكان نطقهم حكمة ، ومشوا
الصفحه ١٤٢ : من طلب الحلال وقنع به ، خفّت مؤنته ، ونعم
أهله. ومن زهد في الدنيا ، أثبت الله الحكمة في
الصفحه ١٤٥ :
فقال : « علماء حكماء ، كادوا يكونوا
أنبياء من الحكمة ، فإن كنتم صادقين فلا تبنوا مالا تسكنون