الصفحه ٣٧٢ : ، قال ـ ذات يوم ـ لأصحابه : « ألا
أحدثكم عن الخضر؟ »
قالوا : بلى ، يا رسول الله.
قال : « بينا هو
الصفحه ٤٦٥ : عبد الله عليهالسلام
فقال : ألا أخبرك ـ يا إبراهيم ـ بمالك في طوافك هذا؟ »
قال ، قلت : بلى ، جعلت
الصفحه ٤٧٦ : ، إلاّ وهي
فينا وفيكم ، وما من آية تسوق إلى النار ، إلاّ وهي في عدونا ومن خالفنا ، والله
ما على دين محمد
الصفحه ٤٤ : والبحار كثيراً ، معتمدين عليه » (٣).
يقع الكتاب في مجلدين ، المجلد الأول في
المواعظ والنصائح ونحوها
الصفحه ١١٤ : يستغفرلهم ، حتى حيتان البحار وهو امّها ، وسباع الأرض
وأنعامها ، والسماء ونجومها.
ألا وان العلم حياة القلوب
الصفحه ٢٩٢ :
أحد من اُمتي إلا النقية قلوبهم ، الصحيحة نيّاتهم ، الخالصة سرائرهم ، المُسلِّمون
للوصي من بعدي ، الذين
الصفحه ٢٩٥ : يذكرون الله تعالى اعتزل الشيطان والدنيا وعنهم ، فيقول الشيطان
للدنيا : الا ترين ما يصنعون؟ فتقول الدنيا
الصفحه ٣٠١ : الدنيا
فتهون الآخرة عليكم ، فليست الدنيا بأهل كرامة ، في كل يوم تدعو إلى فتنة وخسار ، وما
الدنيا إلا كحلم
الصفحه ٣٠٥ : ، قالوا : وما هو؟ يا نبي الله ، قال : المعروف
».
وتقول العرب : كل شيء إذا كثر رخص إلا
العقل إذا كثر غلا
الصفحه ٣١٣ :
قال الله سبحانه : ( وليعفوا
وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم ) (١)
وقال سبحانه
الصفحه ٣٨٤ :
السماوات والأرض ، وبالإسم
الذي أشرقت له الشمس ، وأضاء به القمر ، وسجرتبه البحار ، ونصبت به الجبال
الصفحه ٣٨٧ : يضع رجله على
رطب ولا يابس ، إلا سبّحت له الارض إلى الأرضين السابعة » (٥).
« ومن كان المسجد بيته
الصفحه ٤٢١ : ) (١)؟
قال : اُظله بظلّي يوم لا ضلّ إلا ظلّي (٢).
وقال عليهالسلام
: « عائد المريض يخوض في الرحمة ، فإذا
الصفحه ٤٧٤ : ميثاقه من ولايتنا ، وأنّكم لم تستبدلوا بنا غيرنا.
وقال : (
الاخلاّء
يومئذ بعضهم لبعض عدوّ الا المتقين
الصفحه ٤٧٥ : ء ولا أتباعهم ، ما خلا شيعتنا ، فقال عز من قائل : ( يوم لا
يغني مولى عن مولى شيئاَ ... إلاّ من رحم الله