الصفحه ٣٥٨ : عليكم فردّوه إلى
الله.
أيها الناس ، ألا اُنبئكم بأمرين ، خفيف
مؤنتهما ، عظيم أجرهما ، لم يلق الله
الصفحه ٣٦٥ : الرحيل قريب ، وتزودوا
فإن السفر بعيد ، وخففوا أثقالكم فإن وراءكم عقبة كؤوداً ، لا يقطعها إلا المخفون
الصفحه ٤٧٢ : ، بطحاؤهما مسك أذفر ، حصباؤهما الدرّ والياقوت ، شرط مشروط من ربي ، لا
يردهما إلاّ الصحيحة نيّاتهم ، النقيِّة
الصفحه ٣٥٤ :
معك وهو حيُّ وتدفن معه وأنت ميت ، فإن كان كريماً أكرمك ، وإن كان لئيماً أسلمك ،
ثم لا يجشر إلا معك
الصفحه ٣١٥ : ألسنة الموازين ورؤوس المكاييل ، ولكن من عند
من فتحت عليه الدنيا » (٣).
وقال عليهالسلام
: « لا عيش إلا
الصفحه ٣١٧ :
وقال : « ما من أحد ولي شيئاً من أمور
المسلمين ، فأراد الله به خيراً ، إلا جعل الله له وزيراً
الصفحه ٣٢٨ :
أحد بخطاب ، إلاّ
وسموه في الجواب سمة يبقى عارها عليه مدى (١)
الدهر.
وخرج موسى عليهالسلام
، فقام
الصفحه ٣٤٩ : حكمة؟ ولن يهيّىء (٢) الله عز وجل أمر الدنيا والآخرة إلا
بالحكمة ، ومثل الحكمة بغير طاعة مثل الجسد بغير
الصفحه ٤٨٣ : كالقمر بين الكواكب ، فلا يبقى نبيّ ولا صدّيق
ولا شهيد إلا قالوا : طوبى لمن هذه الدرجة [ كانت ] (٥) درجته
الصفحه ١٩٤ : الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون) (٢)
وأما كوني طفلاً ، فإني رأيت الحطب الكبار لايشتعل إلا بالصغار » ثم
الصفحه ٣٢٣ : عليهالسلام
خرج ليقتبس ناراً فرجع نبياً مرسلاً ».
وقال لبعض شيعته : « إنا لا نغني عنكم
من الله شيئاً إلا
الصفحه ٣٥٥ : ، إن أكيسكم أكثركم ذكراً
للموت ، وإن أحزمكم أحسنكم استعداداً له ، ألا وإن من علامات العقل التجافي عن
الصفحه ٤٢٠ : ، ولايزال المرض بالمؤمن حتى لا يبقي عليه ذنباً (٣).
وصداع ليلة يحطّ كلّ خطيئة إلاّ الكبائر
» (٤).
وقال
الصفحه ٢٨٤ : به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك
مقاماً محموداً ً) (١)
وقال : (
يا أيها
المزمل * قم الليل إلا قليلاً
الصفحه ٢٩٦ : الذباب من خشية الله ، إلا حرّمه الله على النار ، وما من قطرة أحب
إلى الله تعالى من قطرة دمع من خشية الله