الصفحه ١٥٤ :
بجميع شرائع الدين.
فقال : « قول الحق ، والحكم بالعدل ، والوفاء بالعهد ، فهذه جميع شرائع الدين
الصفحه ٢٤١ :
شفاءاً لما في
الصدور ، ومن نفث الشيطان. فصلّ عليه ـ يابن عمران ـ فإني اُصلي عليه وملائكتي.
يا
الصفحه ٣١ : منعمها ، ومن
أولى من الله تعالى بالشكرعلى نعمه الوافرة؟!
ثم ساق لنا كتاب (البراهان على ثبوت
الايمان
الصفحه ٢٥٨ :
وإن لم يكن بأهل كنت
أهله ، وإن شتمك رجل عن يمينك [ ثم تحول الى يسارك ] (١) ، فاعتذر إليك فاقبل منه
الصفحه ٢٨٠ : من التقصير يا ملكي
فهب ، وشيمة أهل الفضل أن يهبوا
لكنّ قلبي بما أجريتَ
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوآله
أخذ بيد علي بن أبي طالب عليهالسلام
فقال له : « ياعلي ، أنت أخي ، ووصيي ، ووزيري في أمتي ، مكانك
الصفحه ٤٩٤ : شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ
٥٩
١٠٣
فَأُولَٰئِكَ
مَعَ الَّذِينَ
الصفحه ٥٠٨ :
٢٨١
أعط أخاك مظلمته ،
فقال : يا رب ، لم يبق من حسناتي شيء
٣٣٨
أنا عند ظن
الصفحه ٣١٥ :
ودينكم أمام دنياكم
، وقد أصبحتم ألآن ودنياكم أمام دينكَم ، فكنا لكم وكنتم لنا ، وقد صرتم اليوم
الصفحه ٩٠ : لأعجب ممن يستدل بصفات المخلوق على
صفة الخالق ، وكيف يصح الاستدلال بصفات من له مثل ، على صفات من لا مثل
الصفحه ٤٩٦ : كُسَالَىٰ وَلَا يُنفِقُونَ إِلَّا
وَهُمْ كَارِهُونَ
٥٤
٩٩
إِنَّ
اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ
الصفحه ٣٥٠ : المعتزلة في تخليد من يعمل ذنباً كبيراً في النار ، فقال له علي بن الحسين
: « يا هذا ، أنت على حال ترضى لنفسك
الصفحه ٢٠٩ : البكالي : دخلت عليه فقلت : السلام
عليك يا أمير المؤمنين فقال : « وعليك السلام » فقلت : عظني. فقال
الصفحه ٢١٨ :
يا أباذر ، ليعظم جلال الله في صدرك ، فلا
تذكره كما يذكره الجاهل ، عند الكلب : اللهم اخزه ، وعند
الصفحه ١٤٥ : ـ بباب الفيل ، في مسجد الكوفة ـ فسلموا
عليه وقالوا : نحن شيعتك ، يا أميرالمؤمنين ، فقال : « كذبتم ، شيعتي