الصفحه ١٩٦ : ينقص وأنت لاتحزن ، تطلب ما يطغيك ، وعندك ما
يكفيك.
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كان يأمل
الصفحه ١٤٦ : أرض حمراء ، ونظرإلى غلام يرعى جدياً فقال : « يا سدير ،
والله لوكان لي (سبعة عشر) (٣)
بعدد هذه الجديان
الصفحه ١٩٥ :
فصل
: في ذم الدنيا (١)
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أحب دنياه أضرّ بآخرته ».
وقال
الصفحه ٥٢٤ :
٣١٢
محمد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
٣٨ ، ٣٩ ، ٤٢ ، ٤٤ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٦٧
الصفحه ١١٠ : » (١).
وقيل لبعض الحكماء (٢) : العلم أفضل أو المال؟ فقال : العلم ،
فقيل له : فما بالنا نرى العلماء على أبواب
الصفحه ٤٢٤ : (٧).
وإن اليمين الكاذبة تذر الديار بلاقع من
أهلها (٨).
وتورث الفقر في العقب (٩).
وإنه لا يعرف عظمة الله
الصفحه ١٦٣ : ـ لقد كنت أخافها عليه ».
فقال له قائل : فما بالك أنت يا أمير
المؤنين؟
فقال : « ويحك ، ان لكل واحد
الصفحه ٢٧٨ : ) (١) و (٢).
وقد روي : ان الله تعالى قال : « أنا
عند ظن عبدي بي ، فلا يظن بي إلا خيراً » (٣)
وقال أمير المؤمنين
الصفحه ١٩٩ :
: وهذا مذهب يختص بي.
والقتل عند جميع أهل العدل من مقدورات
العباد ، والموت لايقدر عليه أحد إلاّ الله عز
الصفحه ٢٣٩ :
قال : قلت : قد وعدتني الجواب.
قال : وقد ضمنت لي الكتمان.
قال : قلت : أيام حياتك.
فقال : إن
الصفحه ٤٥٣ : يعتري أحداً في نزاهته ، لولا العمى والهوى والارتياب واتباع الرخص ، وقد شهد
الله تعالى له بالبرا
الصفحه ٢٧٣ : الموقف ، حين تتذكر ما أنذرك الله على
لسان رسوله صلىاللهعليهوآله حين قال : ( ولا تحسبن الله غافلاً عما
الصفحه ٣٣٤ : ممن صرفت سوء ظنك
إليه ، فإنما قلب غيرك [ لك ] (١)
كقلبك له ».
وقال له وقد سأله عن العباس (٢) : ما
الصفحه ٢٤٧ : الله ـ عز وجل ـ في
الكتاب على أهل المعاصي والذنوب ، فقال عز وجل : (
ولئن مستهم
نفحة من عذاب ربك ليقولن
الصفحه ٥٣ :
وقد ورد في الورقة ألأخيرة أيضاً أبيات
كل من الشعر ، هي :
يقولون لي أصدقاءُ الصفا