الصفحه ٤٧٩ : ثم
أعاد ذلك ، فو الله ما رضى حتى حلف « فقال ـ : والله الذي لا إله الاّ هو ، لحدّثني
أبي محمد بن عليّ
الصفحه ٣٢٢ : ووجهه في الماء من كثرة الدموع ، فقال له
مولاه : يا مولايَ ، أما آن لحزنك أن ينقضي؟ فقال : « ويحك ، إن
الصفحه ٣٣٧ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من ولي من أمور أمتي شيئاً فحسنت سيرته
، رزقه الله الهيبة في
الصفحه ٣٤٦ :
من
كلام رسول الله صلى الله عليه وآله
أنه خرج على أصحابه فقال : « أيها الناس
، اتقوا الله
الصفحه ٣١٣ : : (
والكاظمين
الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ) (٢)
وقد ظفرت به ، وذل لك مطلبه ، وأستخذى (٣)
إليك
الصفحه ٥٨ : الإمام الصادق ـ أبي عبداللّه جعفر بن محمد صلى الله عليه ـ فقال له : أبا
عبداللّه ، انك لأحد النجوم
الصفحه ١١٨ : (٦)
لمدينة يقال لها : (الحصينة) أفلا تسألوني : ما فيها؟ فقيل له : وما فيها يا أمير
المؤمنين؟ فقال : فيها أيدي
الصفحه ٤٢٣ : (١).
ومن ادعى الإمامة وليس بإمام ، فقد
افترى على الله وعلى رسوله (٢).
وقال عليهالسلام
: « ثلاث خصال لا
الصفحه ٤١ :
في الدنيا ، العاملون في سبيل عمارة اُخراهم ولو أضرّ ذلك بدنياهم.
وقد تنبأ له والده بهذا المستقبل
الصفحه ٢٨٢ : ، ورغبة في الاباحة ، ولهذا يسرع كثير من الناس إلى مذاهب الغلاة
والمسقطين للتكليف والأعمال ، وقد جذبهم إلى
الصفحه ١٧٣ : القوم بالبكاء ،
ثم قال : كان ـ والله ـ أبو الحسن كذلك ، فكيف صبرك عنه يا ضرار؟قال : صبرت من ذبح
واحدها
الصفحه ٢٤٥ :
ويضعف فيه المنصف.
قال : فقيل له : متى يا أمير المؤمنين؟ فقال : « إذا اتخذت الأمانة مغنماً
الصفحه ٤٦٨ :
بأخيه (٦).
ومن أدخل على أخيه المؤمن سروراً ، فقد
أدخله على رسول الله وعلينا ، وكذلك من أدخل عليه أذى
الصفحه ٤٠١ : فكأنما يعمل عمل
رسول الله ، وكان ثوابه على الله الجنة » (٥).
وقال عليهالسلام
: « من قرأ (التغابن) في
الصفحه ٣١٧ : صلىاللهعليهوآله
رجلاً من الأنصار فقال : « جعل الله ما مضى كفارة وأجراً ، وما بقي عافية وشكراً ».
وقال : « خلتان