الصفحه ٣٨٥ : ، والعمى.
ومن قال حين يقلمها : بسم الله ، وعلى
سنة رسول الله صلىاللهعليهوآله .
اعُطي بكل قلامة عتق
الصفحه ٢٧٧ : لليهود الذين جاءوا
يسألون رسول الله صلىاللهعليهوآله عن عدة مسائل ، فعبارة « صدقت
يا محمد » هي لليهودي
الصفحه ٢٩٨ : الله ورسوله؟
قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : التغابن للضعيف ، والرحمة له ، والتلطف به ، ومن
همّ بأمر
الصفحه ٣٦٥ :
: سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : « يا معشر المسلمين ، شمّروا فإنّ الأمر جدّ ، وتأهبوا فإن
الصفحه ٤٤٨ : ، ويمحى عنه مائة
ألف سيئة ، ويكتب له مائة ألف حسنة ».
فقيل لأبي هريرة : أليس قال رسول الله
الصفحه ١٢٤ : أفضل من الصدقة ، والصدقة أفضل من الصيام ، والصوم
جنة من النار ».
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٦ : .
فقلت : يا رسول الله ، من أزهد الناس؟
قال : من لم ينس المقابر والبلى ، وترك
مايفنى لما يبقى ، ومن لم
الصفحه ٢٢٢ : بهن؟
قلت : بلى يا رسول الله.
فقال : احفظ الله يحفضك ، احفظ الله
تجده أمامك ، تعرّف إلى الله تعالى
الصفحه ١٥٥ : في المعيشة ، والصبر على النوائب » (١).
وأوصى رسول الله صلىاللهعليهوآله علياً عليهالسلام
فقال
الصفحه ٢٢٨ :
خيروأبقى * ان هذا
) يعني ذكر
الأربع ايات ( لفي الصحف الاولى
* صحف
إبراهيم وموسى ) (١).
قلت : يا رسول الله
الصفحه ٤٧٦ : : نعم ـ يا ابن رسول الله ـ صلّى
الله عليك ، وجعلت فداك ، ثم انصرفت فرحاً
الصفحه ٣٧٨ : سبعين حلة » (٣).
السادس
عشر : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « ليس شيء إلا وله شيءيعدله إلا (لا
الصفحه ٢٠٥ :
فصل
آخر في ذكر الاخوة والإخوان (١)
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « إذا آخى أحدكم رجلاً
الصفحه ٣٤٤ :
، ترك مالا يعني زينة الورع » (١).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « أعبد الناس من أقام الفرائض
الصفحه ٤٠٢ : ءة (الحاقة) فإن قراءتها في الفرائض والنوافل من
الإيمان بالله ورسوله ، لأنها إنما نزلت في أمير المؤمنين