الصفحه ٤١٤ : ).
__________________
عبد
الله عليهالسلام فقال :.
١
ـ ثواب الأعمال : ٢٠٧ / ٢ ، ورواه ابن فهد الحلي في عدة الداعي : ١١٨
الصفحه ٥١ :
من كتب معيّنة بصورة
متسلسلة ، كماحصل في ص ١٨٩ لي ـ مايليها حيث نقل عن مجموعة ورأم وأمالي الطوسي
الصفحه ٣٥ :
يسبق إلى ذهنه زيادة
ابن قبل محمد.
انتهى ما ذكره السيد الامين في ج ٥ : ٢٥٠
من أعيان الشيعة
الصفحه ٤٩ :
ابن محمد الديلمي » (١).
وعنونه الشيخ اقا بزرك الطهراني في
الذريعة ، وقال : « والأعلام هذا من
الصفحه ٣١٢ :
__________________
١
ـ ما بين المعقوفين أثبتناه من البحار ٤٧ : ٢٠٧ / ٤٩ ٤.
٢
ـ رواه ابن فهد في عدة الداعي : ١٧٩ والصوري في
الصفحه ٤٠ :
نرى ـ من خلال ما
تقدّم.
أقوال
العلماء فيه :
١ ـ الشيخ الحر العاملي في أمل الآمل ٢
: ٧٧ / ٢١١
الصفحه ٤٧٠ :
بتختمهم في اليمين ، وصلاتهم إحدى وخمسين ، وإطعامهم المسكين ، وتعفيرهم الجبين ، وجهرهم
في الصلاة ببسم الله
الصفحه ٤٢ :
وتكميلها.
فعاش فريدا وحيدا غريباً فقيرا كما تنبأ
له والده ، وكما أخبرنا هو في أول صفحة من كتابه
الصفحه ٢٢٢ : ، وإن سَرّك أن تكون
أكرم الناس فاتّقِ الله عز وجل ، وإن سَرّك أن تكون أغنى الناس فكن بما في يد الله
عز
الصفحه ٣٤٠ : موسى بن
جعفر ، فسلّمت عليه وقلت له : يا ابن رسول الله ، ما تقول في أفعال العباد ، ممن
هي؟
فجلس ثم
الصفحه ٢٠٦ :
فصل
مما ورد في ذكر الظلم (١)
روى عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله
الصادق عليهالسلام أنه قال
الصفحه ٢٥٢ : وتنبيه الخواطر زيادة : يا ابن مريم نافس فيها مع المتنافسين ، فإنها
اُمنية المتمنين ، حسنة المنظر ، طوبى
الصفحه ٣٤٩ :
وصية
لقمان لولده
قال له : يا بني ، أقم الصلاة ، فإنما
مثلها في دين الله كمثل عمود الفسطاط ، فإن
الصفحه ١٠٧ :
صاحب في السفر ، واُنس
في الغربة ، ومن عرف الحكمة لم يصبر عن الازدياد منها ، والشريف من شرَّفه علمه
الصفحه ١١٧ : شديد العقاب.
أيّها الناس ، اني ابن عم نبيكم ، وأولاكم
بالله ورسوله ، فاسألوني ثم اسألوني ، فكأنكم