الصفحه ٤٢٠ : يعمله في صحته ، (وينفي عن كل عضو من جسده
ما عمله من ذنب) (٥)
، فإن مات مات مغفوراً له ، وإن عاش عاش
الصفحه ٤٣١ :
غائبا ، إن اُعطي
حسده وإن ابتلي خذله (١).
وإن الله تعالى أوحى إليّ : ليكن لسانك في
السر
الصفحه ٤٧٣ : والآخرة ، فلا يشكّنّ أحد أنّه في الجنّة ، فإنّ في حبّ أهل بيتي
عشرين خصلة : عشر في الدنيا ، وعشر في الآخرة
الصفحه ٢٦٤ :
ثم أهوال يوم القيامة ، فيصور في نفسه
جهنم ودركها ومقامها ، أهوالها وأنواع ألعذاب فيها وقبح صورة
الصفحه ٣٨٢ : مرة فإن أصلهنّ في
الأرض وفرعهنّ في السماء ، وهي تدفع الهدم ، والحرق ، والغرق ، والتردّي في البئر
الصفحه ٤٣٨ : إليه وآكل ثمنها سواء في إثمها وعارها ، ألا ومن سقاها
يهودياً أو نصرانياً أو صابئياً أو من كان من الناس
الصفحه ٤٤٥ : ، على
كلّ مائدة أربعون ألف ألف قصعة ، في كلّ قصعة ألف ألف لون من الطعام ، لو نزل (٣) به الثقلان لأدخلهم
الصفحه ٤٦٨ : مؤمناً من عري ، كساه
الله من الثياب الخضر ، ولم يزل فى ضمان الله مادام عليه (١).
وإنّ من أحب الخصال إلى
الصفحه ٨١ :
ومن
خطبة له في التوحيد (١)
ما وحّده من كيّفه ، ولا حقيقتَهُ أصاب
من مثّله ، ولا إياه عنى من
الصفحه ٢٤٦ :
والاخرين ، يوم ينفخ
في الصور ، وتبعثر فيه القبور ، ذلك يوم الازفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوآله في كل يوم من أيام عشر ذي الحجة ، يقول
هذه الكلمات عشرمرات ، عند طلوع الشمس وعند غروبها : لا إله
الصفحه ٣٩٠ :
شهدناك في الدنيا
يوم هللت ألله عز وجل بالتهليل ، هذه المدينة بما فيها ثواباَ لك ، وابشر بأفضل من
الصفحه ٣٩٧ :
قال : ومن قرأ سورة (صاد) في ليلة
الجمعة ، أعطي من خير الدنيا والآخرة ، ما لم يُعط أحد من الناس
الصفحه ٣٩٩ : (٣) الله به في قبره ألف ملك يصلّون عليه ،
ويكون ثواب صلاتهم له ، ويشيعونه حتى يوقفوه موقف الآمنين
الصفحه ٤٣٧ : عليه النار ، وحشر مغلولاً حتى يدخل النار.
ومن بات وفي قلبه غشّ لأخيه المسلم ، بات
في سخط الله وأصبح