الصفحه ٣٩٥ :
الحور العين » (١).
وقال عليهالسلام
: « من قرأ سورة (العنكبوت) و (الروم) في ليلة ثلاث وعشرين من
الصفحه ٤١٢ : صلىاللهعليهوآله ) (٤)
، قال : « لا يجمع الله تعالى لمؤمن الورع والزهد والإقبال إلى الله تعالى في
الصلاة ، إلا رجوت
الصفحه ٣٩٣ :
أدخله الله الجنة
بلا حساب ، وشفع في جميع من يعرف من أهل بيته وإخوانه » (١).
وقال عليهالسلام
الصفحه ١٦٢ : ، يمجّدون
جباراً عظيماً ، ويجأرون إليه ـ جلّ جلاله ـ في فكاك رقابهم.
هذا ليلهم ، وأمّا النهار فحلماء علما
الصفحه ٣٩٢ :
فيها ما تركوها (١).
ومن قرأ سورة (الأعراف) في كل شهر ، كان
(من الآمنين) (٢)
الذين لا خوف عليهم
الصفحه ٣٩٦ :
وكل الله به ألف ملك
يحفظونه من (١)
كل شيطان رجيم ، ومن كل آفة ، ومن مات في يومه أدخله الله الجنة
الصفحه ٤٤٢ :
ومن مشى في قطيعة بين اثنين (١) ، كتبت عليه لعنة الله حتى يدخل جهنم فيضاعف
له العذاب.
ومن مشى في
الصفحه ٢٦٥ : المال والجاه.
والمنجيات فهي : الندم على الذنوب ، والصبر
على بلاء الله والشكر على نعمائه ، والزهد في
الصفحه ٢٧٤ :
التهديد ، ويسكنونه
في دار ضيقة الأرجاء ، مظلمة المسالك ، مبهمة المهالك ، فعند ذلك يندمون على ما
الصفحه ٣٩١ :
وقال عليهالسلام
: « اسم الله الأعظم (١)
في (أم الكتاب) (٢).
ومن قرأ (البقرة) و (آل عمران) جا
الصفحه ٤٠٤ : عليهالسلام
: « من كان قراءته في الفريضة (ويل للمطففين) أعطاه الله عز وجل الأمن يوم القيامة
من النار ، ولا
الصفحه ٤٠٥ : )
( والضحى ) و (
ألم نشرح ) في يومه ـ أوفي ليلته ـ لم يبق شيء
بحضرته إلا شهد له يومالقيامة ، حتى شعره وبشره
الصفحه ١٦٦ :
أطاع الله » (١).
وقال النبي صلىاللهعليهوآله : « الإيمان في عشر خصال : المعرفة ، والطاعة
، والعلم
الصفحه ٤٠١ : واستغفروا له
، وإن مات في يومه ، أو في ليلته ، مات شهيداً » (١).
وقال علي بن الحسين عليهالسلام : « من قرأ
الصفحه ٤٠٧ : الله يوم القيامة
على مركب [ من مراكب ] (٢)
الجنة ، حتى يقعد على موائد النور » (٣).
ومن قرأ في فريضة