الصفحه ٨٢ : زنديقا سأل الإمام الصادق (ع) عن التناسخ فقال له : أخبرني عن تناسخ
الأرواح من أي شيء قالوا ذلك وبأي حجة
الصفحه ٨٩ : ء والعالم في مبحث أحوال النفس في الفائدة الأولى من الفوائد
المتعلقة بأحوال النفس ص ٣٤٨ ، ط حجري في إيران
الصفحه ٩٩ : مسخهم عرفت القردة أنسابها من الإنس ولم يعرف الإنس أنسابها
من القردة ، فقال القوم للقردة (أي الممسوخين
الصفحه ١٠٥ : سافِلِينَ) (١).
يريدون من التسافل
ما يدعونه في التناسخ من انتقال نفس الإنسان بعد الموت إلى جسم حيوان
الصفحه ١١٧ : ذلك المجلسي في البحار (١) ، وابن حزم في الفصل (٢) وغيرهما.
بل بطلانه ضروري
عند عامة المسلمين من شيعة
الصفحه ١٣٠ : صانع ـ والعياذ بالله تعالى من هذه المقالة ـ ويرتبون على
القول بذلك والقول بعدم تناهي الأبدان ، القول
الصفحه ١٤٦ : النار غدوّا وعشيا ففيما
بين ذلك هم من السعداء ، لا ، ولكن هذا في البرزخ قبل يوم القيامة». (الإمام الصادق
الصفحه ١٣ :
أولا : خطة التقديم
إن القصد من
مقدمات الكتب الموضوعة أو المحققة ، كما توحي كلمة تقديم ، هي أن
الصفحه ١٩ : ـ قضاء النبطية ، في جبل عامل من جنوب لبنان ،
في بيت تقى وعلم ، فلقد كان أبوه السيد محمود وجدّه السيد
الصفحه ٢٢ :
مدرسة قرائية
دينية ، وكان هذا النوع من المدارس منتشرا في لبنان قبل دولة الاستقلال ، فأعطي
إجازة
الصفحه ٢٧ : في الدراسة والفقاهة حتى
أعلن تقليده ومرجعيته بناء لطلب نفر من المؤمنين في سوريا ولبنان وذلك ابتداء من
الصفحه ٣٠ : ه / ١٩٧٢ م.
٨ ـ سبيل الرشاد
في شرح الإجارة والمضاربة والشركة وهو من كتاب العروة الوثقى المذكور
الصفحه ٣١ : الأحكام. جزءان في
مجلد واحد ، وتاريخ الطبع هو ١٣٩١ ه / ١٩٧٢ م في دمشق ، الجزء الأول من ١٩٢ صفحة
، والثاني
الصفحه ٣٢ : الفقه :
١ ـ كتاب الاجتهاد والتقليد ، وضع في
٦٣ صفحة ابتداء من ٩ جمادى الثانية ١٣٦٢ ه / ١٩٤٣
الصفحه ٣٤ : ضرار في ١٨ صفحة ، تم الفراغ منه سنة ١٣٧٣ ه.
ـ مبحث في الطلاق
: في ٢٣ صفحة ، وضعت سنة ١٣٨٥ ه