الصفحه ١٤ :
القيمة المنهجية
للمقدمة ، والوظيفة المنهجية للمقدمة.
فالعنوان جزء من
المقدمة ، والمقدمة تتضمن
الصفحه ٢٦ : من طلاب الإمام الحكيم الذين بلغوا في الأربعينيات درجة من الاجتهاد تخوله أمر
الرعاية الدينية للمؤمنين
الصفحه ٤٤ :
الماضية ، ثم أشار
الشهرستاني إلى آراء الهند البراهمة ، والبوذية وموقفهم من التناسخ الذي عرفته أمم
الصفحه ٤٧ : تحويل صورة
إلى ما هو أقبح منها ، ومنه شيء مسيخ ، ومسخهم الله مسخا ، أي حوّل صورته وشوه
خلقته ، وهو
الصفحه ٥٢ :
يتعارض مع أحد أصول الدين الإسلامي ، قد شغلت عددا كثيرا من الباحثين والمؤلفين
للرد على مضمونها ودحضها
الصفحه ٥٣ : المخطوطة الوحيدة ، والمكتوبة في غالبها بخط يد المؤلف من ٥٦ صفحة ما عدا
خمس صفحات (٥ ، ٦ ، ٧ ، ٣٣ ، ٣٤
الصفحه ٧١ :
أولا : التناسخ والقائلون به
١ ـ تعريف التناسخ
بنظر القائلين به من الفلاسفة والدهرية وغيرهم
الصفحه ٩٠ :
النسخ
: وهو انتقال النفس
من بدن إلى بدن آخر إنساني.
المسخ
: وهو انتقالها من
بدن إلى بدن حيوان
الصفحه ٩٤ :
انتقل منه إلى نفس
الإنسان الموصوفة بالخلق الذميم إلى حيوان يناسب خلقه رداءة ورذالة وخباثة ، فخلق
الصفحه ٩٧ :
داخلا في التناسخ
الباطل لأنه دور ينمو في جسم الإنسان ، وتكامل في نفسه ، وانتقال من القوة إلى
الفعل
الصفحه ١٠٤ : وإبداعه وتركيبه على أحسن صورة وأعدلها حتى
لا يشبهه شيء من الحيوانات ، كما يدل عليه قوله تعالى : (لَقَدْ
الصفحه ١٠٧ :
مِنْ
شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) (١).
قال في مجمع
البيان : استدلت جماعة من أهل
الصفحه ١٠٩ : بذلك فضلا عن أن الدلالة عليه ، ولو صح قولهم بالتناسخ لكان مقتضى ما يدعونه
من المماثلة أن يجري التناسخ
الصفحه ١١٣ : الْعَذابَ) ما ذنب الغير؟ قال (ع) : «ويحك هي هي وهي غيرها ، قال فمثل
ذلك شيء من أمر الدنيا ، قال : نعم أرأيت
الصفحه ١١٨ : الآن أولى من حدوثها في
آن قبله أو بعده ، فلا بد من حدوثها في الوقت الخاص من حدوث استعداد فيه يقتضي