الصفحه ١٢١ : .
٢
ـ التركيب بين النفس
والبدن اتحادي بحيث يكون البدن هو النفس من حيث اتحادهما في الوجود ، فالنفس صورة
نوعية
الصفحه ١٢٤ :
تحولات البدن
وخروجه من القوة إلى الفعل ، فلها في كل وقت تحولات وشئون ذاتية بإزاء تحولات
البدن ، من
الصفحه ١٣٨ : :
(منها) : ما تقدم
ذكره من رواية هشام بن الحكم عن الصادق (ع) المتقدم ذكرها في بحث نقل الأقوال في
التناسخ
الصفحه ٥٤ :
تاريخ
التأليف : ويلاحظ أن المؤلف
قد بدأ كتابة مؤلفه الصغير هذا في ٣٠ شوال من سنة ١٣٨٧ ه / ١٩٦٧
الصفحه ٦٦ : كان يتسم بالإسلام جهلا وتقصيرا منهم إذ قالوا ، وقبلهم قال به جماعة من
الدهريين والفلاسفة القدامى
الصفحه ٨٤ : :
إن الملائكة من ولد آدم ، كل من صار في أعلى درجة من دينهم خرج من منزلة الامتحان
والتصفية فهو ملك
الصفحه ٩١ :
فالصعودي
: هو انتقال النفس
من بدن إنساني إلى بدن إنساني منفصل عن البدن الأوّل على سبيل الترقي
الصفحه ٩٥ :
إلى آخر ما يترتب
على قولهم من الخرافات التي لا يقبلها العقل فضلا عن الشرائع المقدسة ، ودعاواهم
هذه
الصفحه ٣٩ : ، حيث كان الاعتقاد بالتناسخ يقوم على انتقال النفس من جسد إلى جسد آخر
أرضي كي تظهر هذه النفس ، وتصل إلى
الصفحه ٦٧ :
العقل وإن أدرك
كثيرا من الحقائق إلّا إنّه يقف عند ما يتوغل متعمقا في التفكير للكشف عن النفس
والروح
الصفحه ٧٦ : الثانية وهم من الدهرية إلى أن الأرواح تنتقل إلى
أجساد من نوعها ، ولا يجوز أن تنتقل إلى غير النوع التي أوجب
الصفحه ١٠١ :
وما يروونه من أمر
سهيل أنه كان عشّارا باليمن ، فقال (ع) : «كذبوا في قولهم ، إنهما كوكبان ، وإنهما
الصفحه ١٠٣ :
ثالثا : أدلة القائلين بالتناسخ وردها
قد اتضح مما
ذكرناه من أقوال التناسخيين ، وما نقلناه من
الصفحه ٧ :
وحيث أن هذا
الكتاب ما زال مخطوطا ، انتهى المؤلف من تأليفه وكتابته بخط يده سنة ١٣٨٨ ه ،
وترك دون
الصفحه ٧٨ : هم منها براء
فراجع كتابه فيما كتبه ثم انظر هل يمكن مع إشاعة هذه الأقاويل الباطلة وتلقينها
للعوام أن