الصفحه ١٤ : المؤلف صاحب الكتاب موضوع المحقق ، وعرض سيرته ، تلقى
أضواء على البحث وعلى التحقيق ، فالوعاء ينضح بما فيه
الصفحه ١٩ :
ألف : نسبه ،
نشأته ، دراسته :
هو الحسين بن
محمود بن إبراهيم ، بن يوسف بن إبراهيم بن علي
الصفحه ٢٨ :
الحمداني سنة ٣٥١
ه / ٩٦٢ م ، وبعد توالي العمارات على هذا المشهد في ظل حكام كثر وحكومات متعددة
الصفحه ٢٩ : ،
وقد قدّم ولده العلامة السيد علي مكي لهذه الطبعة في مقدمة جديدة.
٥ ـ رسالة الجمع
بين الصلاتين ، طبعت
الصفحه ٣٧ : والفينيقيين لم تكن على صعيد
التجارة فقط ، بل ربما كان التبادل والتآخذ على
الصفحه ٣٩ : ، حيث كان الاعتقاد بالتناسخ يقوم على انتقال النفس من جسد إلى جسد آخر
أرضي كي تظهر هذه النفس ، وتصل إلى
الصفحه ٤٠ :
صحيح أن حملة
الإسكندر على بلاد الشرق ابتداء من سنة ٣٣٦ ق. م. كانت ذات هدف سياسي ، ولكنها
حملت
الصفحه ٤٦ : ،
نذكر منهم على سبيل المثال العلامة الحلي (٧٦٢ ه / ١٣٧١ م) والملا صدر الدين
الشيرازي ممن سيرد ذكرهم
الصفحه ٥٤ : سنة واحدة وشهرا واحدا واثنين وعشرين يوما ، مما يدل على أن البحث
في هذا الموضوع والتأليف فيه لم يكن
الصفحه ٧١ : بدن آخر ، لا في دار الأخرى
، فالقائلون بالتناسخ على هذا النحو ينكرون المعاد والبعث والجنة والنار
الصفحه ٧٣ :
يظهر في وقت معلوم فيقع على شجرة معلومة فيبيض ويفرّخ ، ثم إذا تم نوعه بفراخه حك
بمنقاره ومخالبه فتبرق
الصفحه ٧٥ : بالتناسخ على فرقتين ، ذهبت الأولى إلى أن الأرواح تنتقل بعد مفارقتها
الأجسام إلى أجساد أخرى وإن لم تكن من
الصفحه ٧٨ : تصلح حال المسلمين؟ ، راجع كتابه ج ٤ من ص ١٧٩ ـ ١٨٨ ، تر الكثير من
الافتراءات على الشيعة.
ونسب القول
الصفحه ٨١ : هذا الكتاب من الروايات صادرا عن الإمام الصادق عليه الصلاة
والسلام ، ونعتقد أنها مكذوبة عليه بلا ريب
الصفحه ٨٢ : قاموا على مذاهبهم؟.
قال الصادق : «إن
أصحاب التناسخ قد خلّفوا وراءهم منهاج الدين وزينوا لأنفسهم