الصفحه ١٣٣ :
خامسا : «التناسخ
الباطل لا يكون
في البرزخ ولا في
الآخرة»
قد يتوهم أن
التناسخ الذي أبطلناه
الصفحه ٧١ : :
هو انتقال النفس
من بدنها الذي كانت فيه إلى بدن آخر من نوع البدن الذي كانت فيه ومن غير نوعه ،
وهكذا
الصفحه ٨٢ :
٣ ـ ما نسب للامام
الصادق في وصف التناسخ :
المصيبة الكبرى
أنهم يروون هذه الأقاويل في هذه الأبواب
الصفحه ٩٩ :
روي في البحار (١) عن أبي جعفر الباقر (ع) : أن الفرقة المعتزلة عن أهل السبت
لما دخلوا قريتهم بعد
الصفحه ١٠٩ :
فمن السخافة أن
يقال إنها مكلفة مثلنا ، أو أن يقال إنها تدل على التناسخ ، إذ ليس فيها أدنى
إشعار
الصفحه ١٣٧ :
الخاتمة
لقد ظهر أن ما
يقال من أنه ما من مذهب إلّا وللتناسخ فيه قدم راسخ دعوى باطلة كبطلان دعوى
الصفحه ١٧ :
ثانيا : سيرة المؤلف
ألف : نسبه ،
نشأته ، دراسته.
باء : المؤلف
معلما.
جيم : المؤلف في
الصفحه ٢١ : م.
وبعد إنهائه دراسة
المرحلة الابتدائية التحق الحسين بالمدرسة الحميدية الجديدة في النبطية التي
استأنفت
الصفحه ٦٦ : ، ونسب القول به إلى أفلاطون.
ولا غرو إذا وقع
الفيلسوف في مثل هذا فإن الفلسفة قد لا تجر صاحبها ـ في
الصفحه ٦٧ :
العقل وإن أدرك
كثيرا من الحقائق إلّا إنّه يقف عند ما يتوغل متعمقا في التفكير للكشف عن النفس
والروح
الصفحه ٧٤ :
فيه القول بإنكار المعاد ـ والعياذ بالله ـ ويلزم منه أيضا أن تكون النفس جسما
وليست جوهرا مجردا وهو باطل
الصفحه ٨٤ :
في واحد بعد آخر ،
فإذا كان الخالق على صورة المخلوق فبم يستدل على أن أحدهما خالق صاحبه؟ ، وقالوا
الصفحه ٩١ :
جماد كما نسب إلى إخوان الصفا (٢)
__________________
(١) نسب ذلك إليهم
صدر المتألهين في الأسفار
الصفحه ٩٤ :
الحرص والشره يناسب الخنزير والنملة لاشتراكهما في خلق الحرص ، وان اختلفا فيه شدة
وضعفا ، وخلق السرقة
الصفحه ٩٨ : هذا بالبحث عن حقيقة
المسخ.
وهو ـ كما جاء في
مجمع البحرين في مادة مسخ ـ تحويل صورة إلى ما هو أقبح