الصفحه ٧٧ : الملل والنحل» في تعريفه
للتناسخ كلاما يشبه ما ذكره عن الحرنانية في تعريفه ، مع تفاصيل أخرى ، فراجع
الصفحه ٧٨ : هم منها براء
فراجع كتابه فيما كتبه ثم انظر هل يمكن مع إشاعة هذه الأقاويل الباطلة وتلقينها
للعوام أن
الصفحه ٧٩ : بن
الحسين (ع) إلى نفسه ، وتوعده وهدده في كتاب أرسله إليه مع عمر بن أبي عفيف ، يقول
فيه مخاطبا الإمام
الصفحه ٨٣ : (٢) ، وزعموا مع ذلك أن إلههم ينتقل من قالب إلى قالب ، وأن
الأرواح الأزلية هي في آدم ، ثم هلم جرا تجري إلى يومنا
الصفحه ٨٩ : الشيرازي ، وذكرها أيضا الحكيم الفيلسوف
الشيخ هادي السبزواري في منظومته ، قال في البحار (١) مع تصرف منّا في
الصفحه ٩٨ :
إلى صورة أقبح مع بقائه حيا ليس نسخا ، إذ النسخ كما ذكرناه أن يموت الشخص ، ثم
تنتقل نفسه بعد الموت إلى
الصفحه ٩٩ : صورة الإنسان مع بقائه إنسانا حيا ، وأنه ذلك
الإنسان الذي كان قبل المسخ وأين هذا من التناسخ؟.
وروى
الصفحه ١٠٦ : الفخر الرازي في تفسيره عن علي عليه الصلاة
والسلام ، فالكافر بعد أن خلقه الله تعالى في أحسن خلقة مع العقل
الصفحه ١٠٧ : وهيئاتنا ،
وخلقنا ، وأخلاقنا ، وكيف يصح تكليف البهائم وهي غير عاقلة والتكليف لا يصح إلّا
مع كمال العقل
الصفحه ١٢١ : للبدن متحد معها وجودا ، وتحصل وتقوم بها ، فهي علة لوجوده وتحصله ، والبدن
مادة لها متعلقة به.
ومقتضى
الصفحه ١٣١ : مبدأ معين ، فكل جسد تختص به نفس واحدة بحسب خصوصيته واستعداده ، كما أوضحناه
في الدليل الأول الذي أقمناه
الصفحه ١٣٦ :
صورته وذاته مع مادة مبهمة».