الصفحه ٣٩ :
وتابعت فكرة
التناسخ وجودها مع الديانة البوذية التي تأسست في القرن الخامس قبل الميلاد في
بلاد الهند
الصفحه ٤٠ : أنواع الحبوب ، ويبدو أن فيثاغورس أخذ هذه النظريات عن
المصريين بعد زيارته إلى مصر ، في حين يعتقد الهنود
الصفحه ٢٧ : مؤسسات دينية تكمل هذا
الاهتمام النظري بواسطة إقامة المساجد وإنشاء الحسينيات والمكتبات ، وترميم
المقامات
الصفحه ٥٥ : وجهة نظر
الإسلام ، ولا يناقش الفلاسفة بالفلسفة بل بالإسلام.
لقد جاء هذا
الكتاب جامعا بصورة سريعة
الصفحه ٩٥ : تقصيرا عن النظر في أن العقل البشري
الذي هو أعظم هبة من الله للإنسان ، ولا يقبل ذلك إلّا من
الصفحه ٥٢ :
وهكذا نلاحظ أن
فكرة التناسخ ـ كونها تتعارض مع البعث الجسدي والمعاد والحساب يوم القيامة ، مما
الصفحه ٨٢ : عن الإمام الصادق (ع) مع أن الإمام الصادق
(ع) يرى أن القائل بالتناسخ كافر ، وإليك رواية عنه (ع) تصرح
الصفحه ١٢٣ : ، والجوهر المتحرك ـ أعني
الصورة النوعية ، المستلزمة لحركة الأجسام معها لاتحاده معها وجودا ـ هو في حركة
الصفحه ١٢٤ : سن الصبا والطفولة والشباب والشيخوخة ، والهرم ، وغيرها ، ويسير كل
منهما في تحولاته الذاتية مع الآخر في
الصفحه ٧ : طباعة مع العديد من المخطوطات ، التي وضعها السيد المكي. وحيث أن النص
يحتاج إلى تحقيق مصادره ومراجعه
الصفحه ٢٢ : الخليلي التي ضمته مع رفيقه
وصديقه الشيخ محمد تقي الفقيه ، العلامة المجتهد ، والفقيه المرجع في لبنان اليوم.
الصفحه ٣٢ : بناء هذا
المشهد ، مع الصور والرسوم ، وطبع في بيروت سنة ١٣٨٨ ه / ١٩٦٨ م.
*
المخطوطات :
(أ) في
الصفحه ٤١ : الفلسفة اليونانية بالتناسخ ،
يظهر تشابها في الأفكار والمعتقدات مع الأفكار والمعتقدات الهندية ، ونقاطا
الصفحه ٤٢ : هي آخر الكائنات المعقولة وأول الكائنات المحسوسة وهي الرحالة في العالم
الماورائي (٢).
٢
ـ مع الاسلام
الصفحه ٥١ : باللغة الفارسية ، وطبع مع كتاب المبدأ والمعادلة.
ـ كتاب إبطال
التناسخ ، باللغة الأردية ، وضعه السيد