الصفحه ٨٧ :
في تفسير قوله
تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ) (١) : ذهب القائلون بالتناسخ إلى أن
الصفحه ١٣٠ : المحكية عن أهل التناسخ فراجع.
(٢) أشار إلى امتناع
عدم تناهي الأفراد العددية صدر المتألهين في شرح الهداية
الصفحه ٧٩ : جزء إلهي واتحد بجسده ، فيه كان يعلم الغيب إذ أخبر عن
الملاحم وصح الخبر ، وبه كان يحارب الكفار ، إلى
الصفحه ٨٥ : الصادق (ع) من العقيدة بأهل التناسخ فكيف يمكن أن تصح الروايات التي نسبوها
إلى المفضل بن عمرو وأنه رواها عن
الصفحه ٩٥ :
إلى آخر ما يترتب
على قولهم من الخرافات التي لا يقبلها العقل فضلا عن الشرائع المقدسة ، ودعاواهم
هذه
الصفحه ٩٨ : هذا بالبحث عن حقيقة
المسخ.
وهو ـ كما جاء في
مجمع البحرين في مادة مسخ ـ تحويل صورة إلى ما هو أقبح
الصفحه ١٠٥ : سافِلِينَ) (١).
يريدون من التسافل
ما يدعونه في التناسخ من انتقال نفس الإنسان بعد الموت إلى جسم حيوان
الصفحه ٧٤ :
الصيامية ، وهم قوم كانوا يمسكون عن طيبات الرزق وتوجهوا في عبادتهم إلى النيران
تعظيما لها وأمسكوا عن النكاح
الصفحه ٤٠ :
وتلاميذه بانتقال الروح إلى الإنسان والحيوان والنبات ، أي بتناسخ الأرواح ، لذلك
امتنعوا عن أكل اللحوم وبعض
الصفحه ١١٠ : يدوم بعد الموت إلى يوم يبعثون ،
فيبقى الشقي في عذاب القبر ما دامت السماوات والأرض ، إلّا ما شاء ربك أن
الصفحه ٩١ :
فالصعودي
: هو انتقال النفس
من بدن إنساني إلى بدن إنساني منفصل عن البدن الأوّل على سبيل الترقي
الصفحه ٩٠ :
انفصالي وهو رأي التناسخية ، أعني انتقال النفس بعد مفارقتها البدن إلى بدن آخر
ينفصل عن الأول.
ثم إن هذه
الصفحه ١٠٩ : بذلك فضلا عن أن الدلالة عليه ، ولو صح قولهم بالتناسخ لكان مقتضى ما يدعونه
من المماثلة أن يجري التناسخ
الصفحه ٦٩ :
أكتب فيه رسالة كشفا عن حقيقته ، فرأيت من اللازم أن أجيبه إلى ما طلب ، وأرجو أن
لا يكون في زماننا هذا من
الصفحه ١٢٥ : في هذا الترقي والتحول جنبا لجنب ، لا
يتخلف أحدهما في مراتب ترقيه وتحولاته من القوة إلى الفعل عن الآخر