الصفحه ٧٢ : الأكوار (٣) والأدوار إلى ما لا نهاية ، ويحدث في كل دور مثل ما حدث في
الأول ، والثواب والعقاب في هذه الدار
الصفحه ٨٠ : يقولون : «إن المرأة تؤول إلى
المسوخية ، وتتقمص رجلا عن طريق التناسخ إذا أفنت حياتها بالبر والتقوى فتعيش
الصفحه ١٠٦ :
ثم رده إلى عكس ما
كان عليه.
«الثاني»
: الرد إلى النار
لأن جهنم بعضها أسفل من بعض ، كما رواه
الصفحه ٣٨ : في الديانة الهندوسية أو البراهمانية ، فمن لا يعتقد به
يعتبر خارجا عن هذا الديانة ، كما شهادة لا إله
الصفحه ١٠٨ : العوض ،
ومثلنا في الاقتصاص منها ، كما رواه أبو ذر (رض) عن النبي (ص) قال : بينا أنا عند
رسول الله (ص) إذ
الصفحه ١٤٦ :
الصفحة
نص الحديث
مصدره
١٠٨
كما رواه أبو ذر
عن النبي (ص) قال
الصفحه ١٣٢ : ينحط عن درجة الكمال الإنساني ، فكيف يترقى
ـ وهو في هذا الانحطاط ـ عن درجته المنحطة إلى درجة الكاملين
الصفحه ٤٤ : عن الهند للإشارة إلى رأي الهندوس في التناسخ (٢) ناقلا بعض مقاطع من آراء مفكريهم في هذا المجال ، وآرا
الصفحه ١١٣ : الذي أفسد على الرافضة
صوم رمضان بالهلال وردهم عن اعتبار الأهلة ، إلى أن قال : «ورفع خبر هذا الضال إلى
الصفحه ١٥٣ : الحكيم ، ٢٣
، ٢٤ ، ٢٥ ، ٢٦ ، ٢٨ ، ٢٩.
محمد رسول الله ،
٣٨ ، ٦٥ ، ٨٦ ، ١٠٦ ، ١٠٨.
محمد بن إبراهيم
الصفحه ٦٧ : ونشأتها وأحوالها في الدنيا والآخرة ، فلا يصل إلى شيء يمكن القطع به ، لأن
النفس أسمى معنى وشأنا عن أن يدرك
الصفحه ١٢٩ :
ما حصل في مدة
وجود الجسم والمتعلق ، ففناء الجسم يقتضي وقوف التوجه إلى الاستكمال في الوجود ولا
الصفحه ١٢٧ :
__________________
(١) أشار إلى هذا
البحث الفيلسوف صدر المتألهين في كتابه (الأسفار) ص ١٠١ ط حجري ونقله عن الحكماء
الإلهيين في
الصفحه ٩٣ : الإنسان) إلى الخنزير لأن الخلق
الذميم الذي كان في الإنسان
__________________
(١) نقل عنه هذا
الرأي في
الصفحه ١٣١ : ، وقد توسع في
البحث عن بطلانه غيرنا ، كالفيلسوف الإلهي الكبير صدر المتألهين في كتاب الأسفار ،
والعلامة