الصفحه ٧٨ : ، وكان في أول أمره من الكيسانية ، ثم اهتدى ورجع
إلى الحق ، فهو ثقة عظيم الشأن ، وله مقام عظيم عند أهل
الصفحه ٨٣ :
في قالب آخر ، فإن
كان محسنا في القالب الأول أعيد في قالب أفضل منه حسنا في أعلى درجة من الدنيا
الصفحه ٨٩ : ء والعالم في مبحث أحوال النفس في الفائدة الأولى من الفوائد
المتعلقة بأحوال النفس ص ٣٤٨ ، ط حجري في إيران
الصفحه ٩٠ :
انفصالي وهو رأي التناسخية ، أعني انتقال النفس بعد مفارقتها البدن إلى بدن آخر
ينفصل عن الأول.
ثم إن هذه
الصفحه ٩١ :
فالصعودي
: هو انتقال النفس
من بدن إنساني إلى بدن إنساني منفصل عن البدن الأوّل على سبيل الترقي
الصفحه ١٠٥ : .
والجواب
: إن الرد إلى أسفل
سافلين يحتمل فيه أمران لا غير.
«الأول»
: التسافل إلى أرذل
العمر والخرف والهرم
الصفحه ١١٢ : التي كانت عليها غير محترقة ، كما إذا انكسر الخاتم فاتخذ منه
خاتم آخر ، يقال هذا غير الخاتم الأول وإن
الصفحه ١١٧ : ـ بمعنى عدم
إمكانه عقلا ـ نوضحه من عدة وجوه :
«الوجه
الأول» : ما اعتمده جملة
كثيرة من الفلاسفة
الصفحه ١١٨ : الآن أولى من حدوثها في
آن قبله أو بعده ، فلا بد من حدوثها في الوقت الخاص من حدوث استعداد فيه يقتضي
الصفحه ١٢١ : فإنه نقصان
فيه ، وكالتحرك (في الكيف) بتغير الطعم والرائحة واللون من أول طلوع الثمرة إلى أن
تنضج .. ـ
الصفحه ١٢٢ : ، ومن فرد إلى فرد في آن غير آن الأول فيما يكون وجوده في مدة ، كالتغير في
الطعم إلى مرحلة النضوج مثلا
الصفحه ١٢٧ : الوجود إلى
الضعف فيه ـ كما هي الحال في كل نفس فإنها في أول الفطرة تحدث في البدن ضعيفة
الوجود ، ثم تترقى
الصفحه ١٣٧ : أنه
يلزم من القول بالمعاد الجسماني القول بالتناسخ الباطل ، لان الروح في المعاد تعود
إلى بدنها الأول لا
الصفحه ١٤٧ : (ع) :
«فمن نسخ الأول».
المجلسي ،
البحار ، ج ٢ ص ٣١٩.
١٣٨
/ من قال
بالتناسخ فهو كافر
الصفحه ١٧٥ : ............................................................. ٥
القسم الأول : مقدمة التحقيق................................................. ١١
أولا : خطة التقديم