الصفحه ٨ :
كل نص محقق بحاجة
إلى مقدمة تشكل الباب الذي يمكن الدخول منه ، لأن البيوت لا تدخل إلّا من أبوابها
الصفحه ١٠٦ :
ثم رده إلى عكس ما
كان عليه.
«الثاني»
: الرد إلى النار
لأن جهنم بعضها أسفل من بعض ، كما رواه
الصفحه ١٠٧ : البشرية إذا
كانت شقية جاهلة عاصية تنتقل إلى أبدان الحيوانات ، واستدلوا على صحة قولهم بهذه
الآية لأن لفظ
الصفحه ١٢٥ : في مراتب
ترقيه.
وإنما كان لهما
هذا الترقي من القوة (١) إلى الفعل لأن كلا منهما متحرك بالحركة
الصفحه ١٤٦ : الله يدري وسيقضي بينهما».
مجمع البيان للطبرسي في تفسير الآية :
(وَإِذَا الْوُحُوشُ
حُشِرَتْ
الصفحه ٩٧ :
داخلا في التناسخ
الباطل لأنه دور ينمو في جسم الإنسان ، وتكامل في نفسه ، وانتقال من القوة إلى
الفعل
الصفحه ١٣٧ : أنه
يلزم من القول بالمعاد الجسماني القول بالتناسخ الباطل ، لان الروح في المعاد تعود
إلى بدنها الأول لا
الصفحه ٤١ :
أفلاطون ، قال وهو
يتناول كأس السم : أنا مسرور لأني سأنتقل إلى مكان آخر (١). أما أرسطو (٣٨٤ ـ ٣٢٢
الصفحه ٨٤ : يأكلوا شيئا من اللحمان لأن الدواب
كلها عندهم من ولد آدم حوّلوا من صورهم فلا يجوز أكل لحم القربات».
فإذا
الصفحه ١١٨ : الاستعداد حدثت النفس لأن جوده تعالى عام والمبدأ فياض.
وإنما قلنا تحدث
للبدن لدى حصول الاستعداد فيه ، نفس
الصفحه ١٣ : شخصيات أصحابها ،
لأن الوجه هو المقدمة ، وبه تكون الإطلالة ، إطلالة الإنسان على الآخرين ، حيث
يكون مقبولا
الصفحه ٣٨ : ، لأن الموت عندهم كان يعني رقدة الجسد في القبر ،
منتظرا عودة الروح إليه لترتدي مجددا جسدها الفاني ، وقد
الصفحه ٤٠ : جديدة عليه ، لأنها أفكاره أساسا ، لكنها جاءت
بثوب علمي جديد ، ومنهجي منظم ، والواقع أن فلاسفة اليونان
الصفحه ٧٨ : الحميري فلا يجوز لعنه لأنه مات وهو على طريقة الحق طريقة أهل البيت سلام
الله عليهم ، وقد مدحهم ورثاهم
الصفحه ٨٨ :
بل يكفرون لأجل
هذا ولقولهم بقدم النفوس ، لأنه لا قديم سوى الله تعالى شأنه كما برهن عليه في كتب