الصفحه ٧٢ :
٢ ـ القائلون
بالتناسخ وأقولهم فيه :
قال به الحرنانية (١) وهم طائفة من الصابئة قال الشهرستاني في
الصفحه ١١٨ : وإفاضة الوجود عليها مشروط بحدوث استعداد في البدن يقتضي حدوثها في وقت
حدوث ذلك الاستعداد ليتخصص إيجاد
الصفحه ١٢١ :
وهي النفس ،
فبينهما تلازم في الوجود وتعلق ذاتي ، وهو احتياج ذات كل منهما إلى الآخر في
وجوده
الصفحه ٨٣ :
في قالب آخر ، فإن
كان محسنا في القالب الأول أعيد في قالب أفضل منه حسنا في أعلى درجة من الدنيا
الصفحه ١١٢ :
وقد قال الله
تعالى. في كتابه : (ماكِثِينَ فِيهِ
أَبَداً) (١) ليس فيه استثناء.
والمتحصل
: هو أن
الصفحه ١٢٤ :
تحولات البدن
وخروجه من القوة إلى الفعل ، فلها في كل وقت تحولات وشئون ذاتية بإزاء تحولات
البدن ، من
الصفحه ٢٦ :
هاء : المؤلف
يمارس الرعاية الدينية في بعض مناطق العراق ، ثم مسئولا في دمشق :
كان السيد حسين
مكي
الصفحه ٢٧ :
موسعة أحيانا ،
ومتخصصة أحيانا أخرى ، وقد تدرج نفر منهم في دراسات أصولية معمقة ، وكونت محاضراته
في
الصفحه ٧٧ :
وقال الشهرستاني
في كتابه «الملل والنحل» (١) : إن القول بالتناسخ من بدع الخابطية أصحاب أحمد بن خابط
الصفحه ١٢٧ : الكمال في الوجود
والقوة فيه ، فتخرج بحركتها نحوها من النقص إلى الكمال ، ومن الضعف إلى الشدة ،
ومن
الصفحه ٢٠ :
تولى الرعاية
الدينية في منطقة النبطية بين سنتي ١٣٠٩ ـ ١٣٢٤ ه / ١٨٩١ ـ ١٩٠٦ م.
وقد أنشأ مدرسة
الصفحه ٤٢ :
في الأفلاطونية
المحدثة) (١).
والأفلاطونية
المحدثة نسبة إلى أفلوطين (٢٠٥ ـ ٢٧٠ م) وقد عاش هذا
الصفحه ٦٨ :
وما أدركوه من
تجوهر النفس وبقائها بعد انقطاع تصرفها في البدن وخروجها منه ، وغير ذلك مما
أدركوه ليس
الصفحه ٧٥ :
وقال به جماعة
آخرون ذكرهم ابن حزم في كتاب (الفصل في الملل والنحل) (١).
قال : افترق
القائلون
الصفحه ٨٧ :
في تفسير قوله
تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ) (١) : ذهب القائلون بالتناسخ إلى أن