الصفحه ١٥٩ : ) قال السّدّيّ : قام موسى يبكي ويقول : ربّ ما ذا أقول لبني
إسرائيل إذا أتيتهم وقد أهلكت خيارهم (لَوْ
الصفحه ٢٧٠ : لبن قدر كفايتهم
لا فضل فيه عنهم. السبد : الشعر. وقيل الوبر.
(٢) البيت منسوب إلى
لبيد ، ديوانه ٢٧٤
الصفحه ٢٩٤ : ء واللبن. وفي ذلك العمل قولان : أحدهما : أنّ العمل الصالح : ما سبق من جهادهم ، والسّيئ : التّأخّر
عن الجهاد
الصفحه ٣١٢ : ، وقسوة وقسوة وقسوة ، وإلوة
وألوة وألوة ، في اليمين. وشاة لجبة ولجبة ولجبة : قد ولّى لبنها. قال ابن عباس
الصفحه ٣٢٤ : الرّيح
وأعصفت ، والألف لغة لبني أسد. قال ابن عباس : الرّيح العاصف : الشّديدة. قال
الزّجّاج : يقال : عصفت
الصفحه ٣٤٣ : بن ذريح
:
أراجعة يا لبن
أيامنا الألى
بذي الطّلح أم
لا ما لهنّ رجوع
الصفحه ٣٤٩ : : العلامة. والثاني : لتكون لبني إسرائيل آية ، قاله السّدّيّ. والثالث : لمن تخلّف من قومه ، لأنهم أنكروا غرقه
الصفحه ٣٧٤ : حمل معه
ثمانين إنسانا ، وبنيه الثلاثة ، وثلاث نسوة لبنيه ، وامرأة نوح. رواه يوسف بن
مهران عن ابن عباس
الصفحه ٣٨٤ : قالَ لِبَنِيهِ ما
تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا : نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٣٩١ : ركن من
الأركان
في عدد طيس ومجد
باني
والطّيس : الكثير
، يقال : أتانا لبن طيس
الصفحه ٤٠١ : بطنه ليمضغه ثم يبلعه. والدّرّة بالكسر : كثرة اللبن
وسيلانه. وأطّت الإبل تئطّ أطيطا : أنّت تعبا أو حنينا
الصفحه ٤٣٨ : المعنى لا يلتبس ، كما يقال : فلان يطبخ الآجرّ ويعمل الدّبس
، وإنما يطبخ اللبن ويصنع التّمر ، وهذا قول
الصفحه ٤٦٦ : لبنيه : (اذْهَبُوا
فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ). قال أبو عبيدة : «تحسّسوا» أي : تخبّروا
الصفحه ٥٤٠ : نتاجها عند
خروجها ، وعظم خلقها فلم تشبهها ناقة ، وكثرة لبنها حتى كان يكفيهم جميعا ، (فَكانُوا عَنْها
الصفحه ٥٥٢ : اللّحم ضرر
يعني : أنهم يسقون
الخيل اللبن إذا أجدبت الأرض. و (تُسِيمُونَ) بمعنى : ترعون ، يقال