الصفحه ٥٦٨ : معنى «النّعم» إذ كان يؤدّي عن الأنعام ، أنشدني بعضهم.
وطاب ألبان اللّقاح وبرد (٤)
فرجع إلى اللبن
الصفحه ٨٩ : ابن زيد
: هي بنات اللبن ، وهي المرابض التي تكون فيها الأمعاء. وقال الفرّاء : الحوايا : هي
المباعر
الصفحه ١٤٦ : في ضرب اللّبن ، وكانوا يعطونهم التّبن
الذي يخلط به الطّين ؛ والثاني أنهم كلفوا ضرب اللّبن وجعل التّبن
الصفحه ٣٢١ : «اللبأ» لبأ الشاء ، و «رثأت زوجي» ، ذهبت به إلى «رثأت اللبن» ، إذا
أنت حلبت الحليب على الرائب فتلك
الصفحه ٥٠٣ : ، قال الشاعر (٢) :
إذا خدرت رجلي
تذكّرت من لها
فناديت لبنى
باسمها ودعوت
الصفحه ٥٣٠ : ء وشرابا من لبن وغيره ، وليس فيه إلّا لغة واحدة بغير ألف ،
إذا كان في الشّفة ، وإذا جعلت له شربا ، فهو
الصفحه ٥٨٤ : أرادوا بهذا البشر
تسعة أقوال :
(٨٦٧) أحدها : أنه كان لبني المغيرة غلام يقال له : يعيش ، يقرأ التّوراة
الصفحه ٢٣ : : والله إني لأعلم أنه نبيّ ، ولكن متى كنّا تبعا لبني عبد مناف؟ فأنزل الله
هذه الآية.
(٥٠٩) والرابع : أن
الصفحه ٣٩ : ذو كواكب ، أي : قد اشتدّت ظلمته حتى صار كالليل.
قال الشاعر :
فدى لبني ذهل بن
شيبان ناقتي
الصفحه ٨٢ : (١) : أحدها
: أنه اللبن ،
__________________
(١) قال الطبري في «تفسيره»
٥ / ٣٥٨ ـ ٣٥٩ : والصواب من القول
الصفحه ٨٣ :
قاله ابن عباس ،
وقتادة. والثاني
: الأجنّة ، قاله
مجاهد. والثالث
: الولد واللبن ،
قاله السّدّيّ
الصفحه ١٠٦ :
لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ)
فأخبر أنه يقعد لبني آدم على الطريق الذي أمرهم الله أن يسلكوه ، وهو ما
الصفحه ١٣٤ : طلبوها. والثاني : أنّها كانت تشرب ماء الوادي كلّه في يوم ، وتسقيهم اللبن
مكانه.
قوله تعالى : (فَذَرُوها
الصفحه ١٥٠ : الْحُسْنى) وهي وعد الله لبني إسرائيل بإهلاك عدوّهم ؛ واستخلافهم في
الأرض ، وذلك في قوله : (وَنُرِيدُ أَنْ
الصفحه ١٥٤ : قوم «فرعون» والأول أولى ، لأن هذا
كان بعد انفصال موسى وقومه عن بلاد مصر. وهو خطاب لبني إسرائيل قبل