الصفحه ١٣٣ : » ، قاله الفرّاء. والثاني
: أنّ المعنى : على
لسان رجل منكم ، قاله ابن قتيبة.
قوله تعالى : (قَوْماً
الصفحه ٣٤٦ :
لم أهتد لقائله.
(٢) في «اللسان» :
سخالها : السخل هو المولود المحبب إلى أبويه وهو في الأصل ولد الغنم
الصفحه ٣٨٣ : .
(٢) ذكره ابن منظور
في «اللسان» ، مادة «أنن» ، وقال : هو لحطائط بن يعفر ، ويقال : هو لدريد وقال
الجوهري
الصفحه ٣٨٦ : : (لا تَخَفْ) ، وكان الضحك
والتعجب إنما هو من أمر قوم لوط.
(٢) ذكره ابن منظور
في «اللسان» مادة «ضحك
الصفحه ٣٩٢ : ) الكناية تعود إلى المؤتفكات ، وهي قرى قوم لوط ، وقد
__________________
(١) ذكره ابن منظور
في «اللسان
الصفحه ٤٤٤ : .
(٣) البيت لعامر بن
جوين الطائي ، انظر «خزانة الأدب» ١ / ٢١. وذكره ابن منظور في «اللسان» مادة «ودق».
وودق به
الصفحه ٥٠٧ : .
(٤) سورة هود : ٥٩.
(٥) ذكره ابن منظور
في «اللسان» ، مادة «وري» ، ونسبه إلى سوّار بن المضرّب.
(٦) ذكره
الصفحه ٥٦٣ : : ٤٥.
(٢) البيت لجرير كما
في «ديوانه» ٣٢٥.
(٣) في «اللسان»
الخمص والخمص والمخمصة : الجوع
الصفحه ١٠٤ :
خَلَقْناكُمْ)
ولقد خلقنا آدم (ثُمَّ
صَوَّرْناكُمْ)
بتصويرنا آدم. كما قد بينا فيما مضى من خطاب العرب الرجل
الصفحه ٢٥٠ : . ونقل الحسن بن ثواب عن أحمد : أنه من سبي
من أهل الأديان من العرب والعجم ، فالعرب إن أسلموا ، وإلّا السيف
الصفحه ١٦١ :
كانت العرب
تستطيبه. والثالث
: أنها الشّحوم
المحرّمة على بني إسرائيل. والرابع
: ما كانت العرب
الصفحه ٢٠٩ : :
أحدهما
: أنهم جعلوا ذلك
مكان الصّلاة ، ومشهور في كلام العرب أن يقول الرجل : زرت عبد الله ، فجعل جفائي
الصفحه ٢٣٢ : العرب في ذلك على عادتهم. قال الزّجّاج : وقد جرت
عادة العرب في عقد عهدها ونقضها ، أن يتولّى ذلك على
الصفحه ٢٥٧ : ترجع إلى الأربعة الحرم ، وهو قول قتادة ، والفرّاء ؛
واحتجّ بأنّ العرب تقول لما بين الثلاثة إلى العشرة
الصفحه ٢٥٨ :
وكانت العرب تحرّم
الأشهر الأربعة ، وكان هذا ممّا تمسّكت به من ملّة إبراهيم ؛ فربّما احتاجوا إلى