الصفحه ٤٦٤ : : تالله لا تفتأ ، فلمّا كان موضعها معلوما خفّف الكلام
بسقوطها من ظاهره ، كما تقول العرب : والله أقصدك أبدا
الصفحه ٤٦٧ : من الإزجاء ، والإزجاء عند العرب
: السّوق والدّفع ، وأنشد :
ليبك على ملحان ضيف مدفّع
الصفحه ٤٨٩ : ، لا
يتمّ له ذلك ، والعرب تقول : من طلب ما لا يجد فهو القابض على الماء ، وأنشدوا :
وإنّي
الصفحه ٥٢٤ :
والفرّاء حكيا عن
العرب أنهم يقولون : ربّما يندم فلان ، قال الشاعر :
ربّما تجزع
النّفوس من
الصفحه ٥٢٧ : إنما كانت بعد مولد رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنّ شعراء العرب الذين يمثّلون بالبرق والأشياء المسرعة
الصفحه ٥٥٢ : المظهر ، وقد تفعل العرب أشدّ من
هذا ، قال الرّاجز :
تسمع في
أجوافهنّ صردا
وفي
الصفحه ٥٦٠ : عنه ابن أبي نجيح أنه قال
: (لَنُبَوِّئَنَّهُمْ
فِي الدُّنْيا حَسَنَةً) قال : لسان صادق. والخامس : أنّ
الصفحه ٥٦٩ : العرب ، ومن نزل بلسانه
القرآن هو كل ما طعم ، ولم يكن مع ذلك ، إذ لم يكن في نفس التنزيل دليل على أنه
الصفحه ٥٧٥ : أبو
عبيدة : وإنما جعل لهم السّمع والأبصار والأفئدة قبل أن يخرجهم. غير أنّ العرب
تقدّم وتؤخّر ، وأنشد
الصفحه ٥٩٤ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال يومئذ : «لئن
ظفرت بقاتل حمزة لأمثّلنّ به مثلة تتحدّث بها العرب
الصفحه ١٠٣ : عباس :
توزن الحسنات والسّيئات في ميزان ، له لسان وكفّتان. فأمّا المؤمن ، فيؤتى بعمله
في أحسن صورة
الصفحه ١٨٤ : باللسان. والرابع : أنه ذكر الله باستدامة الفكر ، لا يغفل عن الله تعالى ،
ذكر القولين الماوردي.
وفي
الصفحه ٣٩٣ : القولين الزّجّاج.
__________________
(١) الآية : ٧٠.
(٢) في «اللسان» الوجبة
: صوت الشيء يسقط فيسمع
الصفحه ٣٧ : . والثالث
: الرّطب : الحيّ ،
واليابس : الميت. والرابع
: الرّطب : لسان
المؤمن يذكر الله ، واليابس : لسان
الصفحه ٨٩ : ، وتفرد المصنف بذكره دليل وهنه.
__________________
(١) البيت منسوب لعلي
رضي الله عنه «اللسان» حوي