الصفحه ١٢٣ : ، فهم على أعرافها ، يعني : على ذراها
، خلقتها كخلقة عرف الدّيك. قال اللغويون : الأعراف عند العرب : كلّ
الصفحه ١٣٧ : ، وأخلاه من المفعول ؛ فهلّا قال : توعدون بكذا؟ فالجواب :
أنّ العرب إذا أخلت هذا الفعل من المفعول ، لم يدلّ
الصفحه ١٣٩ : :
معنى غنينا : عشنا. والتّصعلك : الفقر ، والعرب تقول للفقير : الصّعلوك.
والثاني
: كأن لم يتنعّموا
فيها
الصفحه ١٥٧ :
، ومن العرب من يقول : «يا ابن أمّي» بإثبات الياء. قال الشاعر :
يا ابن أمّي ويا
شقيق نفسي
الصفحه ٢٦٠ : يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) (٢) ؛ فأعلمهم أنّ نصره ليس بهم.
قوله تعالى : (ثانِيَ اثْنَيْنِ) العرب
الصفحه ٢٦٩ : و «اللسان» : همز.
(٢) قال الطبري في
تفسيره ٦٥ / ٣٩٦ : وأولى هذه الأقوال عندي بالصواب قول من قال : «الفقير
الصفحه ٣٠٦ : يتبيّن لهم ما يتّقون ، فلا يتّقونه ، فعند ذلك يستحقّون الضّلال ؛ فحذف ما
حذف لبيان معناه ، كما تقول العرب
الصفحه ٣٢٤ : ء : وإن شئت جعلتها للرّيح ، كأنك
قلت : جاءت الريح الطّيبة ريح عاصف ، والعرب تقول : عاصف وعاصفة ، وقد عصفت
الصفحه ٣٤١ : بمكروهكم
وما توعدونني به ، كما تقول العرب : قد قضى فلان ، يريدون : مات ومضى.
(فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
فَما
الصفحه ٣٥٠ : : أحدهما : أنه خوطب بذلك وإن لم يكن في شكّ ، لأنه من المستفيض في
لغة العرب أن يقول الرجل لولده : إن كنت
الصفحه ٣٦٣ : ، وسعيد بن جبير ، ومجاهد ، وعكرمة ، وإبراهيم في آخرين. والثاني : أنه لسان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩٠ : ء منه ، لأنّ المضيف يلزمه
الاستحياء من كلّ فعل يصل إلى ضيفه. والعرب تقول : قد خزي الرّجل يخزى خزاية
الصفحه ٤٢٠ : ، والعرب تجعل
المصدر في كثير من الكلام مفعولا ، فيقولون للكذب مكذوب ، وللعقل معقول ، وللجلد
مجلود ، قال
الصفحه ٤٣٤ : الأصابع (١)
ذكر القولين
الزّجّاج. وقال الأصمعيّ : الشّغاف عند العرب : داء يكون تحت الشّراسيف في
الصفحه ٤٦١ : ابن منظور
في «اللسان» مادة «نجا» وعزاه إلى سحيم بن وثيل اليربوعي. وأرشت الشجرة إذا امتدت
أغصانها