الصفحه ٣٧٩ : ) وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ
هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ
أَنْتُمْ
الصفحه ٤٩ :
الْمُشْرِكِينَ (٧٩) وَحاجَّهُ قَوْمُهُ قالَ أَتُحاجُّونِّي فِي اللهِ وَقَدْ
هَدانِ وَلا أَخافُ ما تُشْرِكُونَ
الصفحه ١٥٧ : : (إِنَّ الْقَوْمَ) يعني عبدة العجل. (اسْتَضْعَفُونِي) أي : استذلّوني (فَلا تُشْمِتْ بِيَ
الْأَعْداءَ) قرأ
الصفحه ١٦١ : نورا ، لأنّ بيانه في القلوب كبيان النّور في العيون. وفي قوله «معه»
قولان : أحدهما
: أنّها بمعنى «عليه
الصفحه ٣٤٠ : وكلاله بالسّكون في الليل ،
وجعل النّهار مبصرا ، أي : مضيئا تبصرون فيه. وإنما أضاف الإبصار إليه ، لأنه قد
الصفحه ٣٧٤ :
__________________
(١) قال ابن كثير رحمهالله
٢ / ٥٤٩ : وهذا فيه نظر ، بل الظاهر أنها هلكت لأنها كانت على دين قومها ، فأصابها
الصفحه ٣٨٢ : إِلَيْهِ مُرِيبٍ (٦٢) قالَ يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتانِي مِنْهُ
الصفحه ٥٠٥ : نعم الله عليهم وأيّام نقمه ممّن كفر من قوم
نوح وعاد وثمود ، قاله الزّجّاج.
قوله تعالى : (إِنَّ فِي
الصفحه ١٧٢ :
قوله تعالى : (لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِها) لمّا أعرض القوم عن الحق والتّفكّر فيه ، كانوا
الصفحه ٢٠٥ : .
فتفرّقوا عن ذلك. وأتى جبريل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأمره أن لا يبيت في مضجعه ، وأخبره بمكر القوم
الصفحه ٣٠٦ : ولزوما لطاعة ربّه ، قال المثقّب :
إذا ما قمت
أرحلها بليل
تأوّه آهة
الرّجل الحزين
الصفحه ٤٤ : يَنْفَعُنا وَلا يَضُرُّنا وَنُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا بَعْدَ
إِذْ هَدانَا اللهُ) فنكون كرجل كان مع قوم على طريق
الصفحه ٥٣٤ : ، لأنّ «كلّا» تدلّ على اجتماع القوم في الفعل ،
ولا تدلّ على اجتماعهم في الزّمان. قال الزّجّاج : وقول
الصفحه ٥٧٣ : المقصود ، وفيه قولان :
أحدهما
: أنه مثل للمؤمن
والكافر. فالذي (لا يَقْدِرُ عَلى
شَيْءٍ) هو الكافر ، لأنه
الصفحه ٥٤ : ء ،
فلأنّ القوم غيّب ، بدليل قوله تعالى : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ). ومن قرأ بالتاء ، فعلى الخطاب